قصتي مع سامح زوجي ارجوكم اقرأوا حكايتي للنهاية
انت في الصفحة 6 من 6 صفحات
واخذنا الليلة الاولي لنا في المنزل في التنطيف
وكان احمد مازال مكتفي باختلاس النظرات فقط ناحيتي
بالرغم من اننا قد كتبنا كتابنا وعقدنا عقدنا
الا انه لم يحاول ان يتكلم معي كلمة واحدة
ولكنني ارجات ذلك لكوننا ما زلنا لا نعرف بعض
وايضا لانشغالنا بالتنظيف
المهم..بعدما قمنا بالتنظيف وتناولنا بعض الطعام السريع
ذهبن البنات لحجرتهن ليخلدوا للنوم..
فذهبت انا لاخذ ريم بحضني لانيمها كا العادة
فهي تعودت ا لا تنام بعيده عني مطلقا..
وبعدما اخذت بعض الوقت معها ونجحت في ان اجعلها تذهب في النوم
تركتها وتسللت ببطء
وذهبت لغرفة احمد
عريسي
في اول ليله معه في المنزل
وفي اول زواجنا
واول مره في كل شيئ
ولكنني لم اجدة
في غرفتنا
فا انتظرتة قليلا
وقلت في نفسي لعلة بالحمام..
ولكنة غاب اكثر من الازم
وذهبت للحمام لاطمئن عليه او اراه
ان كان يريد شيئا
ولكنني لم اجدة بالحمام ايضا
فخرجت ابحث عنة في باقي المنزل
ولكنني لم اجدة وعدت مرة اخري لربما يكون قد دخل
لغرفتي انا وهو
ولم اجدة ايضا
ومرة واحدة سمعت ميادة ابنتي بتصرخ صراخا باستغاثة
فاذهبت سريعا لغرفة البنات...
لافاجاء ب.......
يتبع