تكملة قصة اجبرتني للحر@ام شاب ابلغ من العمر 21 سنة

هذه القصة حدثت معي بالفعل..

@اجبرتني للحرام

انا شاب ابلغ من العمر 21 سنة اتمتع بمظهر جميل وانيق وقوتي رهيبة ومع ذلك.. لن اطيل عليكم

قصتي تبدأ عندما ذهبت مع اهلي إلى محافظة بعيدة عن مسكني مع اهلي إلى بيت عمتي في زيارة ما كانت عمتي لديها اولاد ومن ضمنهم ابنها الصغير وكان عمره 27 سنة وكان متزوج جديد وزوجته عمرها كان 25 سنة ولكن لم يرزق بأولاد وكانت عمتي متحيرة بموضوع لانه صارله حوالي سنة ونصف متزوج وما كانت مرته تحب-ل.. وكانوا دايمًا يسمعوها كلام ويقولها انتي ما بتجيبي أولاد.. ومن ها لكلام الخرافي.

نجي الأن إلى زوجة ابن عمتي وكان اسمها خلود وقد ما اوصف وانا راح اوصف من جمال لا استطيع ان اوصل لكم ما مدى جمالها وجمال جسمها ورشقاته شو محظوظ ابن عمتي بها الزوجة.. حيث الطول ولون البشرة السمرواي والعيون العسلية والشعر الأسود الطويل..شيئ لا يوصف..المهم من حد ما اوصلت كانت تنظر لي بنظرة قوية يعني من نظرتها بدها مني شي..

انا اعمل مهندس كمبيوتر بشركة في محافظتي وابن عمتي طلب مني يوم كنت عندهم ان افحص له الكمبيوتر في بيته الكائن في الطابق الثاني فوق دار عمتي قلي تعال شوف للي الكمبيوتر شو ماله قلت له خلص لبكرا لانه كان الوقت متأخر حوالي 11 ليلاُ قلي طيب مو تنسى بكرا وتروح قلته ما تخاف ما بنسى.

وفي الصباح الباكر كنت انا ناوي اني اروح بكير على محافظتي بحكم عملي سلمت على عمتي وقلتلي صح بشار طلب منك تشوفله الكمبيوتر قلتلها اه منيح انك ذكرتيني...بس وينه بشار قلتلي اكيد راح الشغل لانه هو ينزل بدري للشغل لانه يعمل شوفير تاكسي.. قلتلها طيب خلص لمرة تانية..قلتلي لا اطلع فوق مرته مو مشكلة فلت لها لا انا بستحي قلتلي لا ما تستحي..بلاش بشار يزعل منك..قولتها طيب ماشي وطلعت ويا لها من طلعة تاريخية لم أكن اعرف ماذا سوف يحصل وانا كنت مستحي بصراحة... لما طلعت

دقيت الباب ما حدا رد دقيت كمان مرة سمعت صوت زوجته بتقول (مين) قلتلها أنا أحمد بشار قلي اشوف له الكمبيوتر..قلتلي طيب لحظة..استنيت حوالي دقيقتين..وفتحت للي الباب وانا اندهشت….