تكملة قصة صديقتي والسائق (كاملة) من هنا
وبعد أسبوع قررت إطلع واروح الجامعة لكي اطلع من حالتي شويه.. لبست تيابي وفضلت ادور علي دفتري مش لاقياه مش قادره اركز.. كانت سمر بتستحم.. اتذكرت إنها استعارتو مني..فرحت علي غرفتها ادور عليه..
فتحت درج مكتبها أم شفت الدفتر وجنبو علبة دوا صغيرة ماعرفت ايه هي واستغربت انها موجودة عند سمر لأنها بتكره الأدوية وولا مرة شفتها شربت دوا..
أخدت العلبة والدفتر وقلتلها لسمر من ورا الباب إني رايحة الجامعة ويمكن إتأخر..
طلعت مستعجلة ورحت علي أقرب صيدلية.. لإسأل عن الدوا.. وكانت الصد@مة الكبيرة لما قلي الصيدلاني إنها دوا منو@م..
طلعت وفضلت إمشي في الشارع وأنا مصد@ومة ومش مصدقة ايه سمعت ومية سؤال بيدورو في راسي: ليه سمر عندها حبوب منوم..ايه بدها فيهم.. في ايه بدها تستعملهم هية مابتحب الأدوية.. ليه كانت تفضل تقلي أترك أحمد لأنه سواق فقير ومن بعد المشكلة مابقىت تتكلم في الموضوع.. وليه اليوم أنا تعبت ودخت بعد ما جابتلي عصير وشربتو..يعني معقول حطتلي منوم؟؟
فضلت ساعة وانا ماشية في الشارع وفكرت وقررت إني اراقبها واحاول استفسر منها بطريقة غير مباشرة ولو اضطريت إني سجل بموبيلي كل شي بتحكيه وبتعملو حتى إتوصل لنتيجة..
رجعت البيت واول ما دخلت سمعت ضحكة سمر العالية جايه من غرفتها وبابها شبه مفتوح.. حاولت ما طلع صوت عشان ما تحس عليي إني رجعت.. وقربت عند غرفتها وحاولت إختلس النظر جوا.. وهنا كانت صد@مة كبيرة إني شفتها قاعدة شبه عارeة بحض@ن شب غريب ويضحكو..
وبسرعة فتحت الفيديو بموبيلي واصورهم.