تكملة قصة مريم 20 سنه كليه تجاره كااااملة
انت في الصفحة 1 من 5 صفحات
مريم 20 سنه كليه تجاره كليه شعب عادي يعني مصر كلها بقت في كليه الشعب
كنت بحلم بهندسه زي اي مصري ولد او بنت فاشل او متفوق تساله نفسك في ايه يقولك اكون مهندس
بس عادي يعني انا كنت عارفه اني مكنتش هقدر اوصل لهندسه لاني مكنتش بذاكر مذاكره بنت عاوزه توصل لهندسه
بعشق المسلسلات التركيه تقدرو تقولو مش بسيب مسلسل مش بشوفه وممكن دا يكون سبب في الي وصلته
الحكايه بدات في 1 ثانوي انا جسمي وعقلي وتفكيري الي يشوفني في 3 اعدادي يقول اني بنت عندها 25 سنه عندي اخين واخت اخويا اكبر مني بسنتين وانا الي بعده علطول واخويا واختي التانيين صغيرين
سعات بييجي الحب ومش بنشوفه غير لما يروح مننا ودا الي عملته
ابن عمي اكبر مني ب 5 سنين مخلص تجاره وبيشتغل في السعوديه دلوقتي محاسب
كنا عايشين في بيت عيله هو اكبر اخواته البيت طان عباره عن 3 ادوار هما عايشين في التاني واحنا في التالت
بس تقدرو تقولو كلنا كنا عايشين في شقة واحده علطول كنا مع بعض مكناش بنفترق غير وقت النوم وكل تعاملنا كلنا كاخوات
بنلعب مع بعض وعادي زي اي ولاد عم بس هو مكنش عادي
مكنش عادي لما احس بنظرته ليا وانا بكلم ابن خالي وبهزر معاه وبحس بنظرته انه عاوز يموته
مكنش عادي انه الوحيد الي كان بيقولي متلبسيش اللبس دا تاني وتخرجي بيه حتي بابا وماما عمرهم ما قالولي حاجه علي لبسي بس هو كان عندو درجه الغيره جامده جدا
كل الي حوالينا حسو بعشقه ليا الا انا كنت بمنع نفسي احبه كنت احلامي زي اي بنت عاوزه واحد مهندس او دكتور يعيشها كويس مع اني انا عايشه كويس جدا ومفيش حاجه بحلم بيها الا وبتجيلي
بس كل بنت بتحلم بكدا شاب يعيشها يخرجها برا مصر عادي يعني
عدت الايام وفضلت اهتمامه يزيد وانا مفيش اي حاجه جوايا نحيته
اه صحيح نسيت اقولكم انا كشكل جميله جدا وجسمي كويس لا مليانه ولا رفيعه يعني تقدرو تقولو الحمد لله جدا علي شكلي دا
كبرت وعدت سنين ماما كانت اوقات تلمحلي عليه انه مهتم بيا بس عمرها ما قالتلي انه بيحبني مع اني الي عرفته بعد كدا انه كلمها من زمان وقالها انه بيحبني من أول يوم حس بحبه واول واحده قالها هي امي
وصلت 3 ثانوي ودخلت علمي وركزت جامد في الدراسه علي امل أوصل لحلمي بس للاسف جيبت كجموع اقل من هندسه فا مكنش يفرق معايا اي كليه بعد كدا فا دخلت تجاره