دخل مصطفى على حور بنت أخته و لقاها.......
و لأن رابح حس انها فعلا مرهقة و كان يوم صعب وافق
دخلت حور الاوضة و هى مش مصدقة أن كل ده عدت بيه و قررت تاخد شاور و تنام و هى تخرج من الشاور و هى بالفوطة لتجد من يمسك بيها و يلف يده حوالين ج*سدها
فهد : هتكونى الليلة مل*كى يا حور و هخليى ابويا يكتب كتابنا
و فجاة …….
Stop
يا ترى ايه حصل و فهد ازاى يعمل كده فى مرات اخوه و هل يعرف اصلا أن حور اتجوزت رابح و الاهم رابح هيلحق حور و لا
هى تخرج من الشاور و هى بالفوطة لتجد من يمسك بيها و يلف يده حوالين ج*سدها
فهد : هتكونى الليلة مل*كى يا حور و هخليى ابويا يكتب كتابنا
و فجأة ير*مى بها على السرير.
حور : فهد انت بتعمل ايه ده حرام
فهد برغ*بة عمياء : هنتجوز يا دار الروايات حور متخافيش يا مز*ة
حور : نتجوز ايه افهم أنا مرات اخوك ازاى
فهد ابتعد للحظة : مرات اخويا ايه يا بت انتى هتستعبطى رابح عمره ما يتج*وز الاشكا*ل الز*بالة دى
فهد : و الله لاخليه دار الروايات يطلقك يا رخي**
و ابتعد و خرج من الغرفة و كان حور مصدومة من اللى حصل و خايفة جدا و كانت عايزة تحكى لحد بس خافت لأن ببساطة محدش هيصدقها و كلهم شاكين فيها
لبست حور و نزلت بسرعة على جناح دار الروايات رابح المفروض انهارده الصباحية و يأتى الكثير من المباركات للعروسين
اول ما حور نزلت الجناح كان دار الروايات مضلم جدا اقتربت براحة جنب سرير رابح تفتح الستارة و لكن قبل ان تمد ايدها لقيت ايد محاوطة خصر*ها دار الروايات و تسحبها تجاه السرير كان رابح
حور شقهت بخضة مع صـ،ـرخة بسيط
رابح: اياكى بعد اكده اكون نايم دار الروايات و تنورى الاوضة
حور بصت بخو.ف منه و هى تميل راسها بالتأمين على كلامه
رابح بص لقى فى حاجه فى دار الروايات رقبتها زى كد*مة او علامة مل*كية احدهم