دخل مصطفى على حور بنت أخته و لقاها.......
رابح و هو يمرر يده على رقبتها
رابح: ايه ده
حور بارتباك: ممكن اكون اتخب*ط امبارح
رابح فضل باصص فى عيونها دار الروايات و لم يفق الا على دموع حور و هو يسحبها فى ق*بلة
رابح و هو يغمصلها : ده بس علشان متنسيش
حور بعدت فى هدوء دار الروايات و هى بتعيط و تشعر بالذ*نب هل هى ضـ،حية ام خا*ئنة و يجب ان تعترف لرابح بما حدث امس و لكن دار الروايات قطع ذلك خبط الباب
و كانت نعمة و محضرة الفطار
حور فتحت الباب
نعمة بنظرة استحقار: فين رابح سيدك
حور: افندم
نعمة: بعدى اكده عن طريقى
حور: انتى داخلة فين هى زريبة
نعمة: رابح بيحب كل حاجة تبقى دار الروايات جاهزة اول ما يخرج من حمامه
حور مسكت الفطار بحزم و بكل جدية
حور: شكرا يا نعمة على الفطار و قفلت الباب
نعمة مسكت الباب بخبث : استنى عمى جلال مأكد دار الروايات عليا تلبسى الفستان ده
حور : حاضر
رابح لبس و ساب حور تلبس الفستان دار الروايات و تحصله على الدوار
كانت حور مش مرتاحة فى الفستان دار الروايات و كانت تحاول أن تبتسم حتى اتت عمة رابح لتضم حور بقوة ليكون في لحظة الفستان أرضا
الكل بصد@مة 😳😳😳
يتبع…
كانت حور مش مرتاحة فى الفستان و كانت تحاول أن تبتسم حتى اتت عمة رابح لتضم حور بقوة ليكون في لحظة الفستان أرضا
الكل بصد@مة 😳😳😳
و لكن كانت هناك يد مسكت الفستان دار الروايات قبل ما يظهر ج*سد حور و قل*ع عبايته و هو يغطيها بغيرة واضحة و ينظر لها بغض.ب و هو يحملها دار الروايات أمام الكل بين نظر الحاقدين
فكانت نعمة تظن بأن رابح سوف يع*نف حور على ذلك بدل من خوفه علي
رابح و هو يحمل حور لجناحه دار الروايات و هى متمسكه بعنقه كالاطفال رغم خوفها منه و لكن هى تشعر معاه بالأمان اغلق باب جناحه بأحكام
رابح : انتى ازاى تخرج بفستان زى ده