الخميس 21 نوفمبر 2024

تابع امرأة عجوز في المنطقة الجنوبية من المملكة العربية السعودية

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

ومضت السنوات حتى تخطت السيدة سارة التسعين من العمر وقد ارتضت بنصيبها من الدنيا ونست حلمها بالأمومة، إلا أن الله لم ينس تلك الأمنية التى استقرت طويلًا بقلبها وبشرت رسل الله إبراهيم بأنها ستنجب ولدًا اسمه إسحاق ولما سمعت السيدة سارة حديث الرسل اندهشت كيف تنجب وهى عجوز عقيم، ﴿وَلَقَدْ جَاءَتْ رُسُلُنَا إِبْرَاهِيمَ بِالْبُشْرَىٰ قَالُوا سَلَامًا ۖ قَالَ سَلَامٌ ۖ فَمَا لَبِثَ أَن جَاءَ بِعِجْلٍ حَنِيذٍ • فَلَمَّا رَأَىٰ أَيْدِيَهُمْ لَا تَصِلُ إِلَيْهِ نَكِرَهُمْ وَأَوْجَسَ مِنْهُمْ خِيفَةً ۚ قَالُوا لَا تَخَفْ إِنَّا أُرْسِلْنَا إِلَىٰ قَوْمِ لُوطٍ • وَامْرَأَتُهُ قَائِمَةٌ فَضَحِكَتْ فَبَشَّرْنَاهَا بِإِسْحَاقَ وَمِن وَرَاءِ إِسْحَاقَ يَعْقُوبَ ﴾ سورة هود 69، 70،71، ﴿فَأَقْبَلَتِ امْرَأَتُهُ فِى صَرَّةٍ فَصَكَّتْ وَجْهَهَا وَقَالَتْ عَجُوزٌ عَقِيمٌ﴾ سورة الذاريات 29، ﴿قَالَتْ يَا وَيْلَتَا أَأَلِدُ وَأَنَا عَجُوزٌ وَهَذَا بَعْلِى شَيْخًا إِنَّ هَذَا لَشَىْءٌ عَجِيبٌ • قَالُوا أَتَعْجَبِينَ مِنْ أَمْرِ اللهِ رَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ إِنَّهُ حَمِيدٌ مَجِيدٌ﴾ سورة هود 72، 73.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
إلا أن الله لم يحقق أمنيتها وحسب وإنما جعلها أم الأنبياء وجعل أكثر الأنبياء فى ذرية إبراهيم منها، وبعد أن كانت عجوزا عقيما يئست من الأمومة والإنجاب أصبحت أمًا للأنبياء، زوجة النبى إبراهيم وأم النبى إسحاق أبو النبى يعقوب الذى ينحدر من نسله أنبياء بنى إسرائيل.
قصة مأساوية.. عجوز عمرها 106 سنوات تحصل على اللجوء بالسويد

تمكنت سيدة أفغانية #عجوز تبلغ من العمر 106 سنوات من إنهاء معاناتها أخيرًا بوصولها الى السويد وحصولها على #اللجوء هناك، بعد أن هربت من الحرب والعمليات الارهابية التي أكلت الاخضر واليابس في بلادها.

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

وتُمثل هذه العجوز واحدة من أقسى القصص المأساوية التي تهبط على القارة الأوروبية، حيث تبين بأنها وصلت السويد سيرًا على الاقدام بمساعدة ابنها وحفيدها اللذين تناوبا على حملها على ظهريهما طوال الطريق حتى عبروا بها الى أراضي السويد، وهناك طلبت حق اللجوء الذي حصلت عليه أخيرًا بصعوبة بالغة على أمل أن تموت بين أبنائها وأحفادها.

وفي التفاصيل التي نشرتها وسائل الاعلام البريطانية فان العجوز التي تحمل إسم "بيبهال أوزبكي" وهي أفغانية يعيش ابنها وعائلته في السويد، حصلت على حق "اللجوء المؤقت" وليس الاقامة الدائمة، وهو ما يعني أنها قد تضطر لمراجعة السلطات من جديد إذا طال بها العُمر من أجل تجديد إقامتها في البلاد

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات