تكملة قصة عريس في ليلة الدخ@لة
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
في ليلة الدخـ.ـله كان وليد ينظر الى زوجته وكانت جميله جدا وأحس أن الحياه لاول مره تبتسم له أقترب منها ووضع يده على شعرها ثم أقترب ليقبلها فجأه بكت وصرخت في وجهه ابتعد عنها وليد ثم سألها ما المشكله؟ بكت وقالت له بكل الم بأنها قد أخطأت وفقدت شرفها مع احد الاشخاص صعق وليد وأحس وكأن الدنيا تدور فيه كانت ضربات قلبه تضرب بشده لاكنه تمالك نفسه ثم خرج من الغرفه ونام بالغرفة الاخرى من الشقه وفي الصباح جلس مع زوجته وقال لها لو اني طلقتكي فستصبحين على كل لسان واهلكي ايضا سأدعوكي تعيشين معي سنـــــة كامله بعدهـا اطلقكــــي. فستنامين بغرفه وانا بغرفه مرت الايام وكان وليد لا يتكلم مع هــدى كان قليل الكلام كانت هدى تنظر الى وليد بحب لانه كان يمثل جميع صفات الرجوله فهو انسان عصامي ماتــت أمه وهو صغيـر وتزوج ابوه وكـانت امرأة ابوه تعامله بحقد ورغم ذلك فهو لا يكرهها يعاملها بكل أحترام كـــان متسامحا مع الجميع وكــــانت هوايتــــه هي الرسم. وكانت هناك لوحه مخفيه في يوم من الايام أقتربت منها هــــدى ورفعت عنها الغطـــــاء فرأت وليد في اللوحه وحولــــه اطفال كأنه بهذا يجسد أمنيته بأن يكـــــون لديه أطفال بكت هدى كثيرا لانها احست بانها ظلمت وليد لانه ليس له ذنب. وفي يوم ممطر شديد البروده كان وليد يقود سيارته وعند أقترابه من البيت.... يتبع
الجزء الاخير من القصة في أول تعليق
سأعرض عليكم قصة حدثت أمامي وأنا أعمل في أول أسبوع لي
كطبيبة امتياز في قسم الطوارئ....
كانت الساعة حوالي الخامسة فجرا، وكنت أعمل في المناوبة الليلية
والتي تنتهي عند الثامنة صباحا- وكان كل شيء هادئا جدا......وأنا
أتحدث مع أحد المرضى، سمعنا صوت صراخ قوي جدا قادم من مدخل
الطوارئ.....
خرجنا مذعورين... فإذا برجل يسحب امرأة من شعرها شبه عارية....إلا من
قميص نوم لا يخفي شيئا من جسدها.....يجرها من شعرها ويتلفظ بأبشع وأقذر
الألفاظ....ويسب ويتهمها في عرضها وشرفها، والدم يغطي تلك المرأة من
رأسها وحتى قدميها...من يراها لا يمكن إلا أن يقول أنها ميتة، اختفت
ملامحها كاملة......
وهي تصرخ بصوت بالكاد يسمع وتقول كما أذكر ' ما عملت شي، أستر عليّ
الله يستر عليك، بس شي يغطيني '....
حاولنا استطلاع الأمر وأن نفهم من الرجل ما يحدث.......فرماها أرضا