أم بلا رحمة وماذا فعلت بصغيرها
وقصت الطفلة الاحداث وما جرى واستمع الى الام ايضا
وفي النهاية اعطى القاضي الحكم بالاعدام وفي النهاية نود تقديم موعظة
قصة قصيرة عن فضل الام للاطفال “أمي لايكفيها يوم ولاأوفيها شكر وإن ملأت البحار مالا وذهبًا لا أوفيها حقها”
الأم هي من تعبت وسهرت وضحت براحتها من أجل أبنائها وفي مقال قصة قصيرة عن فضل الام..قصة أمي جنتي قصص متنوعة للأطفال بين المكتوبة والمصورة لنزرع مفاهيم بر الوالدين وطاعتها والإحسان لهما في الصغار
قصة قصيرة عن فضل الام..قصة أمي جنتي
الأم حضن الأسرة وجنتها، صلاحها هو صلاح مجتمع بالكامل، عطائها بلاحدود فهي الجنة على الأرض
في قصة قصيرة عن فضل الام … هيا نقرأ ونعلم أطفالنا فضل الوالدين عظيم وخاصة الأم.
كان الثلاث إخوة فاطمة وعائشة وحمزة يلعبون بغرفتهم مع بعضهم بسرور، أما الام كانت في المطبخ تعد طعام العشاء
تتابعهم من بعيد وتبتسم.
توقفت فاطمة عن اللعب فجأة وبدأت تتجول في المنزل
ثم قالت: انظروا ما أجمل وأنظف منزلنا !
قالت فاطمة: نعم، معك حق، ما رأيكم أن نفاجئها يوم الجمعة بهدية جميلة؟!
فرحت عائشة وقالت: نعم أنا أحب المفاجآت، ولكن ما هي الهدية؟،
قالت فاطمة: هيا لنرى مافي حصالاتنا من نقود لنذهب مع أبي ونشتري شيئا مناسبا،
قالت عائشة بحزن: أنا لا أملك أية نقود،
طأطأ حمزة رأسه قائلا: وأنا صرفت كل ماادخرت بالحصالة،
قالت فاطمة بحزن: إذن النقود التي جمعتها لا تكفي لشراء الهدية.
خيم الصمت عليهم، ثم قال حمزة: وجدتها!، يجب أن نجمع مصروفنا اليومي إلى يوم الجمعة،
وسيكفي بإذن الله لو تشاركنا مع بعضنا، قالت فاطمة: فكرة رائعة، أنا موافقة، وقالت عائشة: وأنا أيضا موافقة،
قالت فاطمة: إذن لا تنسوا أن تأخذوا معكم للمدرسة طعاما كافيا كي لا تشتروا بالنقود شيئا.