الجمعة 22 نوفمبر 2024

أم بلا رحمة وماذا فعلت بصغيرها

انت في الصفحة 1 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

قصة واقعية ومؤلمة
قصة الأم التي قـ.ـتلت ابنها وحفرت صحن دارها ودفنت الججث0ة في الدار بعد أن مزقتها بالسـ.ـكين هي وابنتها...
قاعة المحكمة مليئة بجمهور الحاضرين على غير العادة.وفي قفص الاتهام سيدة في الخمسين من عمرها. على وجهها قهر الدنيا. وبجوارها سيدة في الثلاثين من عمرها. وكل جمهور القاعة ضد السيدتين. فإن السيدة قد قـ..ـتلت ابنها بمشاركة ابنتها. أي أن الأم والشقيقة قد قتلتا الولد.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وسألها القاضي:
- لماذا قـ.ـتلت ابنك...؟
ولم ترد. ثم سأل القاضي ابنتها:
لماذا قـ.ـتلت شقيقك؟ إذا أجابت امي فسوف أجيب على السؤال.
وحاول القاضي أن يكون عنيفا مع الأم حتى تستنير المحكمة. وتصدر حكما عادلا في هذه القضية الغريبة. وفي نفس الوقت فإن المحامي العام يطالب بإعـ.ـدام هذة السيدة وابنتها.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
-انت متهمة بقـ.ـتل ابنك مع سبق الإصرار والترصد.
وسكتت الأم..وواصل القاضي:


-انت العقوبة هي الاعـ.ـدام.
ورفضت الإجابة على أي سؤال..كما رفضت ابنتها أيضا الإجابة. واحتار القاضي..ماذا يفعل في صمت هذة السيدة وابنتها؟

في حجرة المداولة. رفض القاضي رئيس المحكمة انا يصدر حكمًا مهما كانت عقوبته دون أن يسمع هذه الأم. وإلا كان هذا اخلالا بالعدالة. قال القاضي لمعاونيه: أنني أشعر أن هذه المرأة الي حد كبير فاضلة. وان هناك اسبابا قد دفعتها الي ارتكاب هذه الجـ.ـريمة. إذا كانت قد ارتكبت فعلا جـ.ـريمه.
وعاد الي أوراق التحقيقات. ووجدها معترفة. سواء في تحقيقات الشرطة أو النيابة أنها قـ.ـتلت ابنها. عندما وجدت أنه يستحق الإعـ.ـدام وحفرت صحن دارها ودفنت الججث0ة في الدار بعد أن مزقتها بالسـ.ـكين هي وابنتها.
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
وأثناء قراءة رئيس المحكمة لهذه الأوراق. وجد أن الشرطة قد توصلت إلي الأم وابنتها عندما تحدثت طفلة في العاشرة من عمرها بأن جدتها وامها قـ.ـتلتا خالها وأبلغ الناس الشرطة بما سمعوه من الطفلة.
ووجد رئيس المحكمة ان حل لغز هذه القضية يكمن في استدراج الطفلة. وخرج رئيس المحكمة وأعلن تأجيل القضية واستدعاء الطفلة لكي تدلي بشهادتها 

انت في الصفحة 1 من 3 صفحات