رواية صدفه كاملة بقلم نجلاء محمد
انت في الصفحة 11 من 11 صفحات
سايب الحرس كلهم هيكلموني هما سلام
وتركها وغادر
جلست ثريا تبكي لا تعلم ماذا سيفعل عز ب الجميع
وصل الجميع مصر
وذهبوا مسرعين إلى القصر
ادهم ماما ماما انتي فين
نزلت ثريا پبكاء انا هنا يبني
ادهم فين بابا ي ماما اوعي تكوني دفنتيه
ثريا پبكاء يبني يبني انا ابوك انا
ادهم ف اي ي ماما
ثريا پبكاء اكثر ابوك مماتش ي ادهم
ثريا هددني هددني والله
لينظر ادهم خلفه ليجد الحراس ممسكين ب مي
ادهم سيبوها ي ولاد الكلب
شخص منهم دي تعليمات عز باشا احنا اسفين وصوب المسډس نحو رأسها
لتغمض مي عيناها وتستلم ل قدرها
والجميع في حاله من الصدمه
ليرن هاتف ثريا
ثريا الو مين
......
.......
ثريا اي
ادهم ف اي
ثريا پبكاء ابوك العربيه اتقلبت بيه ابوك ماټ ي ادهم وزاد بكاءها
ادهم پحده سيبوها
ترك الحراس مي وخرجوا جميعا
ادهم شوفتي اللي بيمثل المۏت بيحصل فيه اي
ثريا پبكاء قبل م نروح المستشفى هعترفلك بحاجه يبني
ادهم اي
ثريا احنا مش اهلكوا الحقيقين
ادهم وميار في وقت واحد اي
ادهم انا كنت حاسس تصرفاته مكانتش بتقول انه ابونا
ذهب الجميع إلى المستشفى واخذوا عز وقاموا بدفنه
بعد مرور يومان
ثريا بتعب بص ي ادهم يبني انا كتبت كل حاجه ب اسمك انت واختك وصدقني احنا حبيناكوا اوي
بعد مرور اسبوعان
مي ادهم طلقني علشان عايزه امشي لو سمحت
ادهماطلقك اي مي انا بحبك
مي پبكاء حرام عليك سيبني امشي بقا سيبني عايزه اخد وقتي عايزه اخد وقتي في الحزن على اهلي ملحقتش أحزن مش عارفه اديهم حقهم حرام عليكم
ادهم حتى هدأت ونامت
ادهم بهدوء هطلع انيمها وانزل
ونزل إلى ميار وجاسر وظلوا يتحدثون
مي ادهم شوف ابنك دا بقا بجد
ادهم عمل اي
مي اسأله
ادهم عملت اي ي حازم
حازم بطفوله والله ي بابا معملتش حاجه بقولها اني بحب زميلتي في الحضانه وهتجوزها
ضحك ادهم بصوت عال وبعدها اخفض صوته طيب هنحبها من وراها متخافش وبعدين عمتو ميار جايه النهارده وجايبه معاها تالين بنتها واظن ان احنا راسمين عليها
ظل ادهم يضحك وذهب إلى مي كانت احسن صدفه
مي بإبتسامه عندك حق
ادهم مش قولتلك هعوضك
النهايه