قصة الطفل صاحب 13 سنة الذي احرج القسيس

بدأت الكنيسة تراقبني وبدأت أشعر أن ال يقترب، وكنت أخشى ان أ على الكفر، قالت لي زوجتي إن خبر رغبتك في الإسلام إنتشر في الكنيسة وسيونك، قلت لها سأعتنق الإسلام حتى وإن وني وبالفعل دبرت

­الكنيسة خطة لإستدراجي وي وبالفعل جاء طبيب مسيحي وراهبة وكاهن وأنزلوني من البيت في سيارة ملاكي بحجة الحديث معي، ووني في السيارة م وضعي في أ عنبر في مستشفى للأمراض العقلية وقال الكاهن

للطبيب كذبًا أنني مجنون وأمشي في الشارع وإتها أخرى باطله، ورفض أخي إستلامي قائلًا للمستشفى إنه يريد أن يدخل الإسلام ولو إستلمته سيوه ! وأمر

الطبيب بإخراجي على ضمانته الشخصية فعدت إلى أسرتي وأخبرتهم أنني مصمم على الإسلام من أراد ان يأتي معي فليأتي فرفضوا الثلاثة فذهبت في اليوم

التالي يوم 7 مارس 1999 إلى الأزهر وأشهرت إسلامي فتركتني أسرتي في نفس الليلة وجاءني رجلان احدهم مسلح ي واحدهم ي سيفًا، أطلق المسلح علي رصاصة أفقدتني عيني اليمنى، الحمد لله وأحتسبها عند الله،

وحاول السيف للتخلص نهائيًا، وأستقرت الة على ركبتي،
زحفت على السلم وأنا يسيل ي، وني الناس إلى المستشفى وخرجت بعد 13 يومًا فاقدًا إحدى عيني

ووجدتني وقد سرت متمسكًا بالإسلام أكثر مما كنت،وبدأت أبحث عن عمل وسكن زوجت من مسلمة وأكر الله بحبيبة وعبد الرحمن

دا كلام احي المصري الشماس بكنيسة ال ب بك بالاسكندرية الذي أعلن إسلامه ودفع الثمن رصاصة في العين اليمنى وة بالسيف في منتصف الركبة وحجز

مُهين في أ عنابر مستشفى الأمراض العقلية ومحاولات إغتيال متكرره، حتى يترك الإسلام ! فقال للجميع أهل وأقارب وزوجة وأبناء وقساوسة ( إن الدين عند الله الإسلام )

سمير شفيق ابراهيم الشماس بكنيسة ال …
نقلًا عن لسانه
توفى سمير شفيق ابراهيم على الإسلام رحمه الله رحمة واسعة …ترحموا عليه يرحمكم الله. منقول