تكلملة رواية قمري بقلم ندى رأفت..خشي برجلك اليمين يا عروسه
حد ...واتفضل امشي لو سمحت وكانت هتقفل الباب ...راح حط يونس إيده ومنعه يقفل ..وبعدها زقه ..فكانت قمر هتقع ..فمسكها بسرعه ..
قمر پخوف ودموع سيبني علشان خطړي ..يا سالي ...يا سالي ....
يونس مسح دموعها بهدوء وقال پتخافي مني يا قمر ..
قمر پخوف وزعيق آه بخاف منك ..إيه الي عملته لغايه دلوقتي ميخلنيش اخاڤ منك هاا ..قولي ....
قمر پخوف انت كداب ..وعمرك ما هتتغير ...فعشان خطړي ..سيبني ..اعيش الي باقي من حياتي ..بالاسلوب الي انا اختاره ..مع الشخص الي انا اختاره ..
بعد عنها يونس وكور إيده بعصبيه وقال طب ما انتي اخترتيني ..محدش ضړبك على إيدك ..يعني ..
قمر بدموع جامد وخنقه كنت غبيه ..ايوا انا معترفه بكداا ..ارجوك يا يونس طلقني ..وكل واحد فينا يروح لحاله ....ارجوك بقاا ...
يونس كور إيده بعصبيه اكتر وقال ماشي يا قمر انتي عايزه كداا ماشي وبعدها قال قمررر ...انتي ...........
يا ترى إيه الي هيحصل !!
رواية قمري الفصل الثالث عشر
يونس كور إيده بعصبيه اكتر وقال ماشي يا قمر انتي عايزه كداا ماشي وبعدها قال قمررر ...انتي....وفجأه نزل وقرب منها ..
قمر پخوف انت ..هتعمل ايه ..
قمر انا مستحيل اروح معاك حته انت فاهم ..انا كل مكان بتبقى فيه ببقى مش طيقاه ...
قام يونس وبص في عنيها ..عايز يتأكد ان كان الكلام الي بتقوله دا طالع فعلا من قلبها ولا لأ ..وبعدها قال للدرجه دي بتكرهيني ....
مسكها يونس من كتفها بعصبيه وقال بصيلي ..وقوليلي وانتي عينك في عنيا انك بتكرهيني ..يلا ..
بصتله قمر وقالت ايوه بكرهك يا يونس بكرهك
وبعدها نزلت الدموع من عنيها من غير ما تحس ..
مسح يونس دموعها بحزن وبعدها سابها وبص الناحيه التانيه وقال متقلقيش ..انا مش جاي معاكي مصر ..انتي هتروحي لوحدك ..وهتلاقي مامتك..وماما مستنيك في المطار ..وهتلاقي عربيه مستنياكي تحت توصلك ..
يونس متقلقيش ..ماما قالتلها ..إن جالي شغل ضروري هناك ..فطلعت من عند عمتي على لندن علطول ..وخدتك معايا ...وكمان كنت عايز اقولك على حاجه هتفرحك وهي ان والدتك هتقعد معاكي علطول هناك في الفله ..لاني كتبت كل حاجه تخصني بما فيهم الفله بأسمك ...
قمر پصدمه إيه..
قمر پغضب انا مش عايزه حاجه منك ..وبعدها قالت بقلق وتمشي فبن...
يونس مش مهم امشي فين ..المهم ..إنك لما ترجعي ..عايزك تقولي لماما ..إن يونس جاله شغل ضروري ..فاضطر يقعد هناك ...
قمر مع ان دا مش هممني ..بس هترجع امتى ..
بصلها يونس بصه غريبه وابتسم وقال مش عارف ..يمكن مرجعش خالص ...واريحك ..ولو فعلا ..حصل كدا ..لازم تعرفي ....اني حاولت اخرجك من قلبي كتير بس معرفتش ..قلبي الي عمره ما تفتح لاحد ..اتفتحلك انتي يا قمر ..واحتلتيه كله كمان ...وبعدها بصلها بصه اخيره ومشي .....
قمر بتسمع كلام يونس وهي في حاله صډمه ...ومكنتش عارفه تعمل إيه.....
وبعدها بصت قمر على البسبور الي في إيدها ...
وبعد فتره ..رجعت سالي من شغلها وبلغتها قمر بكل الي حصل وانها هتمشي ...وفعلا نزلت قمر ..لقت عربيه مستنيها ..تحت ..بصت على العربيه ..بتردد ولكنها ركبتها والعربيه ..اتجهت للمطار ..
وفي المكان الي هيتم في الصفقه ...
وقف يونس ووراه رجالته ...
وفجأه...
وقفت عربيات كتيره قدام يونس ..
وخرج منهم رجال مقنعين ...
وفي نصهم رئيسهم الي كان مقنع بقناع مميز ..عنهم ..
يونس بصله ..بصه غريبه ..وفجأه.. وفي لحظه طلع رجاله يونس مسدستهم ..وضربوا الڼار على كل الرجاله ..وطلع يونس المسډس وضړب الڼار على رجل رئيس العصابه ..فوقع ..على الأرض..
يونس طلب من الرجاله انها تربط الرئيس ..جامد ..
يونس بعصبيه شال القناع من على وشه وقال ولا وقعت ...ولكنه قبل ما يكمل اڼصدم ..لأن الرئيس مكنش سليم ...
يونس پصدمه از...وقبل ما يكمل فجأه...صوت طلق ڼار ...مبيقفش ..بص يونس على رجالته ..الي بيتصابوا ويقعوا واحد ورا التاني حتى أنهم ملحقوش يدفعوا عن نفسهم ..وبعد فتره..كان يونس واقف لوحده ..ورجلته كلهم ..على الأرض وماټۏا كلهم ...
يونس كان واقف في حاله صډمه...وفجأه سمع صوت مألوف ..صوت اول ما سمعه ..حس ان عروقه برزت من كتر غضبه ..وإن ډمه ابتده يغلى
سليم وهو رافع عليه المسډس ..وحوليه رجالته قال متقبلناش بقلنا فتره يا يونس...
يونس بصله پغضب انا كنت واثق انك لسه عايش ..
سليم وحاولت ..توقعني ..بس معرفتش ..وانا دلوقتي ..هعمل فيك زي ما عملت مع ابوك واختك بالظبط...وشاور لرجالته ..فوقفوا حولين يونس
يونس بتحدي