تكملة..دخل علينا حمايا وفتح الباب
الحما: رجلى وجعانى
اميره: انا قايمه عن اذنك
اشرف: اميره فين يا بابا
الاب: طلعت انا قايم انام
اشرف: بدرى كده تصبح ع خير
الاب: وانت من اهله
وأشرف طلع ع اوضته واميره كانت بتطمن ع حبيبه ولما اطمنت دخلت ع اوضتها والوقت عدى والساعه دقت 12 بالليل وأشرف نام بس اميره بتفكر تقول لاشرف ع ابوه ولا لا وقالت لما اقوم اطمن ع حبيبه وقامت تتسحب من جمب اشرف ودخلت ع اوضته حبيبه ولاقت حماها فى حضن عبير وقالت حمايا وعبير….
الباقي روايه بعد عمل متابعه لصفحتي الشخصيه ضغط على الاسم ده..
لاقيت حمايا فى حضن عبير يا نهار اسود حمايا الراجل الكبير ده ووقفت اتسمرت اتصرف ازاى وقولت لازم اخليهم يشوفونى بس فكرت شويه وقولت لأ وانا مالى
المهم يبعد عنى وعملت نفسى عبيطه بس سمعت صوت عبير بتقول ارحمني انا زى بنتك روحت دخلت غصب عنى واول لما شافنى قام وقف واتجنن وزعق فيه
وقال ايه اللى دخلك هنا مش المفروض تخبطى بصيت بقرف وقولت يا عمى دى اوضه بنتى وانا داخله اطمن عليها دى مش اوضتك وبعدين ايه اللى بيحصل ده وبصيت لعبير لاقيتها
بتعيط وقالت والله يا مدام انا كنت نايمه لاقيته اتهجم عليه ومش اول مره وماما الله يجازيها انا اشتكيت كتير