تكملة كنت رايحه بيت عمي وماما بعتتني بحجه غير مقنعه(كاملة)
قولتله بس انا بقى مش قلقانه منك ومش خايفه..ضحك وقالي عارف وسابني وبعد شويه وخلع قميصه ولا كأني موجوده وانا اتصدمت من المنظر وغمضت عيني بسرعه وحطيتي ايدي عليها عشان ماشوفش حاجه وصرخت فيه وقولتله انت ازي تخلع قميصك كدا قدامي قالي عادي انتي مراتي وسابني ودخل الحمام وغاب فيه حوالي ربع ساعه وطلع لقاني واقفه زي مانا ومغمضه عيني وايدي عليها ولقيته قرب مني كنت حسه بيه وهو بيقرب وقالي شيلي ايدك وبصيلي قولتله لا هو انت لبست هدومك الاول رد بسخريه وقالي( لا ) قولتله يبقى هفضل واقفه كدا ليل ونهار ومش هتحرك..رد ببساطه وقالي( برحتك )
بقلم/ملك إبراهيم
وفعلا فضلت واقفه وانا مغمضه عيني اكتر من ساعه لحد ماتعبت وكنت هنام وانا واقفه وقولتله حرام عليك انا تعبت..قالي برحتك انا قولتلك افتحي عينك وانتي مش راضيه
قولتله البس هدومك الاول وانا هفتح عيني..ضحك وقالي مش هلبس حاجه انا حلو كدا
طبعا اتعصبت اوي وبصراحه اتغظت منه وفضلت واقفه شويه كمان وبعدين قررت افتح طرف عيني بس واشوف اتجاه الباب واخرج من الاوضه خالص وفتحت عيني وبصيت من بين صوابعي ولقيت المفاجأه انه لابس هدومه كامله تيشرت وبنطلون وقاعد علي السرير واللاب بتاعه علي رجله وبيشتغل عليه
طبعا اتجننت وقربت منه وقولتله بانفعال (انت بتهزر !! سايبني واقفه كل دا وكنت هنام علي نفسي وانا واقفه ) بصلي وفضل يضحك وقالي (تعرفي ان انتي ممتعه جدا وعملتي حس للبيت)
طب اقوله ايه دا بجد هرب كل الكلام مني ولقيته بيحط ايده علي السرير جنبه وبيقولي كفايه كدا النهارده وتعالي نامي وبكره نكمل
طبعا اضيقت منه اكتر وقولتله انام فييين ونكمل ايه انا لازم اروح عند ماما دلوقتي..رد عليا بكل برود وقالي خلاص يا حبيبتي انتي كبرتي واتجوزتي والمفروض تسيبي حضن ماما وتنامي في حضن جوزك
نهاااارك ابيض هو دا مابيتحرجش ابدا ازاي يقولي كدا اتصدمت من كلامه بجد اتصدمت واتحرجت أوي وقولتله عيب الا انت بتقوله دا علي فكره..بصلي بستغراب وقفل اللاب بتاعه ووقف من علي السرير وقرب مني بطريقه خوفتني اوي ورجعت خطوتين ولقيته قرب مني نفس الخطوتين ورجعت تاني وقرب تاني..بصراحه بقى اضيقت من حركاته دي وبصراحه اكتر انا كنت حسه باحساس غريب وكأني عرفاه من زمان مش اول يوم اشوفه النهارده ابدا وحسه ان كل الا بيحصل دا حصل بينا قبل كدا ورفعت عيني ليه وقولتله بكل قوة وحده وغضب (انا عايزه انام)
ضحك تااااني وكأنه اتجوزني مخصوص عشان يفضل يضحك ولقيته بيقولي ( النهارده اجمل يوم عشته في حياتي كلها..فعلا الجمال جمال الروح)
كلامه ورقته بصراحه دخلوا قلبي وصوته اه علي جمال صوته بصراحه كل حاجه فيه كانت مميزه جدا وتخطف القلب بس انا كنت تعبانه اوي وعايزه انام وعرفت ان عنده حق لما قالي نامي النهارده ونكمل بكره
وفعلا قولتله بجد انا عايزه انام ابتسم وقالي عارف وتعالي نامي ومتخفيش واوعدك مش هغصبك علي حاجه ومش هعمل حاجه انتي مش عيزاها..بصراحه كنت حسه بصدق كلامه وروحت معاه علي السرير ونمت علي الطرف وهو علي الطرف التاني والغريب ان اول ما حطيت دماغي نمت علي طووووول
صحيت الصبح لقيت نفسي في الاوضه لوحدي ومفيش اي اثر له ولا كأنه كان موجود في الاوضه اصلا وقومت من علي السرير وروحت علي باب الاوضه وفتحته وبصيت حواليا وملقتش اي حد ودخلت الاوضة تاني ولقيت شنطة هدومي ومش عارفه جت هنا ازاي ومين جابها واخدتها وخرجت منها لبس عشان اغير وتركت باقي هدومي جواها ودخلت الحمام وانا عماله ادور فيه ليكون فيه كاميرات ولما اطمنت ان مفيش حاجه غيرت هدومي وخرجت بسرعه مع ان الحمام عنده حاجه فوق
كلمة رووعه الا يدخله يبقى عايز ينام فيه من جماله وخرجت من الاوضه كلها ونزلت علي تحت والقصر كان فاضي وكئيب وكأنه بيت للاشباح وكان واسع بطريقه مخيفه وفضلت ادور فيه عن اي حد وانادي واقول يا بشر يالي هنا ولقيت واحده وقفت قدامي بطريقه خضتني وصرخت في وشها وقولتلها انتي طلعتيلي منين قالتلي تحت امرك قولتلها بقولك انتي طلعتي منين قالتلي برضه تحت امرك..قولت ايه الملل دا هي هتفضل طول اليوم تقولي تحت امرك..قولتلها هو استاذ ياسين فين بصتلي بصدم#مه وقالتلي مفيش حد هنا اسمه ياسين
الفصل الرابع
نزلت علي تحت والقصر كان فاضي وكئيب وكأنه بيت للاشباح وكان واسع بطريقه مخيفه وفضلت ادور فيه عن اي حد وانادي واقول يا بشر يالي هنا ولقيت واحده وقفت قدامي بطريقه خضتني وصرخت في وشها وقولتلها انتي طلعتيلي منين قالتلي تحت امرك قولتلها بقولك انتي طلعتيلي منين قالتلي برضه تحت امرك..قولت ايه الملل دا هي هتفضل طول اليوم تقولي تحت امرك..قولتلها هو استاذ ياسين فين بصتلي بصدم#مه وقالتلي مفيش حد هنا اسمه ياسين
نعععم لحظه كدا يعني ايه مفيش حد هنا اسمه ياسين بصتلها بصدم#مه وقولتلها ياسين صاحب القصر دا هزت راسها وقالتلي بس صاحب القصر دا ميت بقاله شهر
ايه الجنان الا انا فيه دا اومال مين الا كان معايا فوق امبارح دا..بجد انا بدأت اخاف وقولت لازم امشي من القصر دا حالا وطلعت فوق تاني واخدت شنطتي ونزلت ولسه بفتح باب القصر لقيته في وشي وبيقولي رايحه فين
رجعت خطوتين وانا ببصله بخوف وهو بيبصلي بدهشه وبيقولي انتي سمعاني هزيت راسي ب لا..ضحك وقالي ولما انتي مش سمعاني بتردي عليا ازاي..وقفت وانا مش قادرة اتحرك وقولتله انت ميين..ضحك وقالي انا جوزك انتي نسيتي..قولتله واسمك ايه..بصلي بصدم#مه وقالي انا ياسين جوزك مالك انتي فيكي ايه
وقفت ابص حواليا وادور علي الا قالتلي ان مفيش حد هنا اسمه ياسين عشان اقولها هو دا ياسين جوزي وسألته مين صاحب القصر دا..ضحك وقالي (انا) قولتله طب ليه بيقولوا ان صاحب القصر ميت من شهر..ضحك وقالي عشان انا فعلا ميت بقالي شهر
لااااا كدا كتير والله دا عايز يجنني ولا ايه بجد عصبني وانفعلت عليه وقولتله (انت هتهزر ولا ايه ولما انت ميت اومال مين الا قدامي دلوقتي عفريته)
ضحك وقالي حاجه زي كدا
هو ايه دا انا مش فاهمه حاجه بصتله بصدم#مه وقولتله برعب(يعننني اااانت عفررييت)
ضحك وقالي اعتبريني كدا رجعت بخوف وفضلت اقرأ قرأن واقوله (ابعد عني اتحرق) واقرأ قرأن تاني وهو يبصلي ويضحك ويقولي (لا مش هتحرق)..هو ايه دا والنبي عفريت وبيستظرف دا ولا ايه وبصراحه ضحكه دا قلقني المفروض دا لو عفريت يتحرق ولا يحصله حاجه وانا عماله اقرأ القرأن لكن دا كل ما اقرأ يضحك ويبصلي باعجاب..قولتله انت عفريت مسلم ولا ايه بصلي وضحك وقالي تحبي تشوفي بطاقتي..اتعصبت وقولتله انت كمان بتهزر في المصيبه دي..قالي مفيش مصيبه ولا حاجه انتي الا مكبره الموضوع
لما قالي كدا بقى مقدرتش امسك نفسي واتعصبت عليه وقولتله بكل غضب ( ارجوك رجعني عند ماما )
ضحك وقالي حبيبتي انتي كبرتي خلاص وبقيتي متجوزه وعيب تقولي رجعني عند ماما
بصراحه بقى انا تعبت منه ومن الرعب دا ونفسي اعرف هو ايه ومين وليه وهو مش عايز يريحني وبيقول الكلمه وعكسها