السبت 23 نوفمبر 2024

تكملة بقولك ايه يا واد يا وليد البت اللي هنخطبهالك متدينة خالص

انت في الصفحة 5 من 5 صفحات

موقع أيام نيوز

كان شعرها طويل واسود وناعم وبشرتها خمريه وعنيها بني ورموشها كثيفه وكانت لابسه فستان بيتي خفيف باللون الأبيض
قرب منها واتكلم بنبرة مسحورة وهو بيتأملها
_مكنتش اعرف انك بالجمال ده ياهدى… ليه كل ماببصلك بتبهريني بالطريقه دي

ابتسمت بخجل وبصي في الارض لكن كانت حاسه بشعور مضايقها
لسه متررده تثق فيه ثقه كاملة ولا لأ
وبسبب ده كان لسه هيقرب منها بعديت واتكلمت بإرتباك وهمس
_وليد… ممكن…ممكن لما نتعود على بعض
هبقى كده مرتاحه اكتر

رغم ضيقه احترم رغبتها واتكلم بتفهم

_تمام معنديش مانع اكيد
وحاول يتكلم بمرح
_تاكلي
هزيت دماغها بنفي واتكلمت بإرهاق
_لأ..انا تعبانه جدًا لأن الفترة دي كانت مرهقه بالنسبالي ومحتاجه انام
ابتسم بحنان وهز دماغه بموافقه ونام جنبها\


حاولت تنام بس كانت لسه مكسوفه من فكرة نومه جنبها وهو لاحظ ده وابتسم بعبث وخبث وقربها منه وهو بياخدها في حضنه

واتكلم بتسليه
_معلش يادودو اصل انا كنت متعود في اوضتي احضن المخدة بتاعتي ونسيت اجيبها ف هستبدلك بيها انتِ مش غريبه
ضحكت بخفوت رغم خجلها منه وغمضت عنيها وحسيت انها مرتاحه جدا في حضنه وكل الشعور بالضيق اللي كان فيها اختفى ومحسيتش بنفسها غير وهي بتحط ايديها على صدره وبعدها راحت في النوم

فضل يراقبها ويتأملها وهي نايمه وبعدها ابتسم بحنان ونام

صحيت بعد شويه بقلق وبصيت لوليد لقيته عرقان وجسمه كله بيترعش وبعدها قام يصرخ بخضه

_نور

تابعنا لكي يصلك البارت فور نزوله ستصلك الرواية كاملة

جاري كتابه الفصل الجديد للروايه حصريا  اترك تعليق ليصلك كل جديد 

انت في الصفحة 5 من 5 صفحات