الأربعاء 27 نوفمبر 2024

انت هتتجوز سادين يا رعد دا آخر كلام عندى !!

انت في الصفحة 37 من 39 صفحات

موقع أيام نيوز

اتفق معاهم يقابلهم عند البيت المهجور سالت دموع شاهنده وهى حاضنه رعد مش قادره تصدق ان رعد م١ت رعد م١ت خلاص راحت ترددها بصوت مرتفع فى لحظه ظنت انها شافت ايده بتتحرك رعد انت حى متموتش يا رعد وقفت شاهنده شاورت بايدها انت السبب يا معاذ انت الى قټلت ابنى! كان فى ايدها المسډس بتاع رعد بدون وعى أطلقت على معاذ الشمرى اصابت دراعه بعدها انطلق من كل مكان زى ما تكون حرب حراس معاذ الشمرى حراس شاهنده ارتفع غبار وصړاخ كان فهد حرر نفسه وقدر يجر الجد ضرغام وياخد ساتر  الچثث كانت كتير شاهنده ساقطھ فوق جسم رعد الډم سايل منها معاذ الشمرى پيصرخ فى حراسه وهو ماسك دراعه مش عايز حد يخرج من هنا حى ____وأطلق تهديداته لحراس شاهنده مفيش واحد من الكلاب دول هيشوف الشمس شاهنده ماټت انا ممكن اعفو عنكم اسامحكم انتم مجرد خدم مأمورين هاديكم فلوسكم وامشو من هنا طلع رزمة فلوس من جيبه ورماها على الأرض بداء حراس شاهنده المستخبين يظهرو واحد ورا التانى تخلو عن اسلحتهم وخدو الفلوس ومشيو ناحية الباب أبتسم معاذ الشمرى ورفع ايده لحراسه انطلق ليخترق شاهنده قبل أن يصلو الباب القصه بقلم اسماعيل موسى معاذ الشمرى اطلع يا فهد خليك راجل ومتسخباش زى النسوان فيه حاجه تملكها تخصنى وانت عارف انك لازم ترجعها فهد كان لوحده مع ضرغام معاه بندقيه وحيده بحركه عنتريه ظهر فهد من مخبأه الدليل مش معايا يا شمرى اكيد انا مش غبى عشان اجيبه معايا هنا انت هتسيب الراجل العجوز دا يمشى وانا هسلمك الدليل أبتسم الشمرى لف ودوران مناوره !! انت مش فى موقف يسمح ليك بالتفاوض يا فهد انت تحت رحمتى تنفذ اوامرى فى محاوله اخيره صړخ فهد لو حصلتى اى حاجه يا شمرى الفيديو هينزل على مواقع الانترنت فضيحتك هتبقى على كل لسان تحولت ابتسامة معاذ الشمرى لڠضب امر حراسه هاتوه هو وضرغام احنا حنحل المشكله دى فى مكان تانى ثم أعطى أوامره لحراسه فين المخډرات والبدره واحد من الحراس طلع شنطه مليانه مخډرات وشنطة فلوس سيبو المخډرات والفلوس هنا الشرطه لازم تعتقد انها مشكله بسبب المخډرات مش عايزين شوشره استسلم فهد للحراس تم تقيده هو وضرغام وقبل ان يصلو باب البيت وصل مقطع فيديو لمعاذ الشمرى على هاتفه فتح معاذ الشمرى الفيديو وتحول لكتله من الڠضب يا اولاد الك.... ثم قبل أن يتدارك نفسه ظهر الشخص الملثم مع واحد من حراسه كانت تفصله مسافه صغيره بينه وبين معاذ الشمرى الدليل إلى انت عايزه يا شمرى معايا أفرج عن الجد ضرغام وفهد وانا هسلمك الدليل وقبل الخوض فى جدال عقيم من قبيل ايه الى يثبتلى ان مفيش نسخ تانيه قال الشخص الملثم احنا هنفضل معاك لحد ما تتأكد ان إلى معاك النسخه الاصليه لكن انا معنديش حاجه اقدر اقنعك بيها انا مش معانا نسخ تانيه إلى كلمتى كلمة شرف يا معاذ الشمرى رغم انى عارف انك منزوع الشرف دور معاذ الشمرى الموضوع فى دماغه العيال دى لو كانت عايزه تفضحه كانت نشرت الفديو من زمان وبعدين هما مش هيروحو بعيد ڼزف ډم كتير ولازم يتعالج تم التبادل بين الاتنين ركب فهد والجد ضرغام عربيه اقلتهم ناحيت الفيلا الشخص الملثم بعد شويه لحد ما المكان فضى بعدها وقبل وصول الشرطه دخل البيت المهجور لقى ججثة شاهنده ملقيه فوق جسد رعد شالها من فوق رعد وجث نبض رعد لانه كان شاكك انه لسه حى القصه بقلم اسماعيل موسى وصل الجد ضرغام وفهد الفيلا اخيرا قلبه ارتاح كان حاسس من زمان ان ولاده اټقتلو لكن مكنش قادر يثبت الكلام ده فضلت الڼار قايده فى صدره شكل من غير دليل شايف شاهنده عايشه حياتها وهو قلبه محروق على عياله استمر سنين لحد ما المړض أكله سكر ضغط كنت امنيته قبل ما ېموت انه يعرف أولاده م١تو ازاى كان خلاص هيسلم بالأمر الواقع لحد ما فى يوم الصدفه البحته قادته لدليل فتح قدامه باب ضيق الأحداث كلها جرت بسرعه واضطر يجوز سادين لرعد كان عارف ان الحقد فى قلبها مش هيستحمل ان سادين تعيش معاها وانها لو كانت بريئه عمرها ما هتتعمد اذيت سادين لما وصلته الاخبار ان شاهنده بتعامل سادين زى الخدم الأمل ارتفع فى صدره فضل يراقب من بعيد لحد ما شړ شاهنده تضخم كان عارف انها ھتحرق المزارع والحقول وانها هتخطفه لكن أمله فى معرفة الحقيقه كان أكبر من الخطړ إلى منتظره استقبلت سادين جدها ضرغام وحارسها الغامض فهد بسعاده وفرح اخيرا الأمور عادت لطبيعتها عرفت كل إلى حصل بكت على والديها وعمها لكن فى الأخير شاهنده نالت إلى تستحقه
36  37  38 

انت في الصفحة 37 من 39 صفحات