حكاية صفاء القصة كاملة من هنا
تقدر تقول له لا.. شويه ولقيته جاي لي الكشك وهو متعصب وبيقول مجيتيش ليه يا صفاء .. قولت له احنا مش اد المقام يابيه .. قال لي هو انا هاكلك احنا هنتكلم .. قولت له احنا غلابه صحيح بس عايشين بشرفنا .. انا مش زي البنات اياها .. قال لي مالك رافعه مناخيرك في السما كده يا شاطره .. متخلقتش لسه الي تقول لياسر لا.. ومسك الموبايل وكلم حد مسؤل في البلديه وبعد مخلص كلام بص لي من فوق لتحت ومشي...
بعد ساعه لقينا عربيه نقل وقفت قدام الكشك ونزل منها ضابط قال لبابا قدامك ساعتين تلم بضاعتك من الكشك قبل منشيله من هنا علشان مخالف..قعدنا نعيط انا وبابا ونتحايل علي الظابط بس مفيش فايده وفعلا لمينا البضاعه بسرعه واخدناها ع البيت واول مدخلنا البيت بابا وقع في الارض مغمي عليه وبسرعه اخدته المستشفي وهناك قالو لي انه جاله جلطه عملت له شلل ومش هيقدر يمشي بسهوله.. اخدته ورجعت البيت وبقي طول الوقت نايم في السرير.. وانا بخدمه وفرشت البضاعه قدام باب البيت وقعدت ابيعها..ويادوب الفلوس كانت بتكفي علاج ابويا ومش بنعرف نكمل باقي مصاريف البيت
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
رجع ياسر ظهر تاني ولقيته قدام بيتنا وبيقول لي. تتجوزيني.. قولت له احنا ناس غلابه يابيه ايش وصلنا للاكابر قالي انا هعيشك انتي وابوكي زي ولاد الاكابر بس انتي وافقي.. من غير تفكير رديت عليه قولت له انا موافقه .. مهو مفيش قدامي غير كده علشان اعرف اعيش واعالج ابويا.. وقولت له بس بشرط تدخل ابويا يتعالج في احسن مستشفي وتدي له فلوس يعمل مشروع وتجيب لي شقه اعيش فيها انا وابويا.. ضحك وقال لي بس كده
بس انا ليا شرط ان جوازنا هيكون عرفي بورقتين مش عند ماذون .. انا فكرت وقولت مش فارقه عرفي ولا رسمي اهو كله جواز .. المهم اعالج ابويا واسدد ديونه ونعرف نعييش
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
وفعلا تاني يوم جت عربيه اخدت ابويا علي اكبر مستشفي علشان يتعالج هناك .. وانا معاه في المستشفي جالي ياسر وقال انا نفذت وعدي معاكي ودخلت ابوكي اكبر مستشفي يلا تعالي معايا علي شقتنا..روحت معاه لقيتها شقه جميله جدا وسالتن دي شقتي قال لي دي شقتي انا .. قولت له اومال فين شقتي الب هتكتبها لي. قال لي واحده واحده لما اطمن لك الاول.. قولت له طيب والجواز قال لي اه طبعا هتجوزك وطلع ورقه وقلم وكتبنا ورقتين .. وبكده بقيت مراته
من صدمتي دخلت عليه الاوضه وقولت له ايه ااي انا سمعته ده قال لي بس ياشاطره اسكتي وكولي عيش هو انتي كونتي تطولي انك تعيشي العيشه ديكلمه كمان وهرمي ابوكي بره المستشفي وارميكي انتي كمان في الشارع... لسه مكملش كلامه وتليفونه رن .. المستشفي بيبلغوه ان ابويا ماټ.. وقتها حسيت اني بجد يتيمه.. انا بيعت نفسي اتحملت الذل والاهانه علشان اعالجه دلوقتي هعيش لمين وهعمل ايه من غيرك يا بابا
فضلت عايشه في بيت ياسر زي الخدامه وطبعا اهانه وشتايم وضړب ولو فتحت بقي يقول لي الباب