تكملة اسكريبت رأيت رسالتها
انت في الصفحة 1 من صفحتين
كنا في فرح وكان واقف جمبي بنسقف سوا للعروسه والعريس لقيته طلع موبايله وفضل يلعب بيه لغاية ما لقيت الشباب جاين يشدوه عشان يرقص معاهم راح عطاني الموبايل مفتوح ! بصيت في الموبايل لقيته كان فاتح شات ما بينه هو وبنت استغربت هو عمره ما قالي انه عنده بنات لقيت اخر رساله منها بتقول يعني مش هشوفك النهارده ! طب هتوحشني عارفين شعوري !! دقات قلبي السريعه اللي من كتر سرعتها حسيت انه هيقف توتر ايدي دموع في العيون محپوسه واخيرا جسمي سخن من جوه بس حسيته من برا بارد ومتلج لدرجة اني كنت بردانه وعاوزه حد يغطيني مع إن لو حد لمسني والله هيلاقيني عرقانه.!!
وقفني سؤال في عز احاسيسي دي كلها هو انا وحشه للدرجة دي !!
يعني هما احسن مني !
فجأه افتكرت اني صليت من اسبوع صلاة استخاره بعد ما خلاص زهقت منه وقولت وقتها وانا بعيط وبنتحب بصوت عالي
الاشاره في أيدي والطريق قدامي لأكمل عشان بحبه واختار تعاستي لا اختار سعادتي واصلي ال ركعه شكر لربنا واستني عوض ربنا !!
اختارت سعادتي وابتسمت ومسحت دموعي اللي بتدل على ضعفي وروحت عطيته الموبايل على المفتوح على الواتس اب على كمية البنات اللي عنده وقلعت الدبله وفردت