المجهول
مامتها: ماشى.... اسيل طب الشيك دا هاتصرفيه؟
اسيل: ايوه پکړھ
مامتها: طب ماتسبيه دلوقت احنا معانا فلوس ولو جات الفلوس دى هاتتصرف
اسيل: هاصرفه ياماما عشان لو الشيك ضاع واو كدا وابقى شيلى الفلوس فى حسابك
مامتها: طيب ماشي ادخلى غيرى هدومك يلا
اسيل دخلت رنت على رونزى
رونزى: الووووو الندله الزباله اللى مش بتسال اتفو عليكي وعلى معرفتك
اسيل: بس بس بس اى مسوره واتفتحت ېخړپېټک وبعدين عندى خبر حلو
رونزى: طالما كدا عفونا عنك... قولى
اسيل حكتلها التصميمات وازاى نجحت
رونزى: الف مبروك يا قلبي فرحنالك جدا والله
اسيل: الله يبارك فيكى يا روحى احم وفى حاجه كمان عايزه اقولهالكرونزى: قولى اخلصى
اسيل: تعاليلى نقعد شويه مع بعض واحكيلك
رونزى: طيب هاقول لعبدالله واجيلك سلام
وبعد اكتر من ساعه جات رونزى
الجرس رن
اسيل: زمانها رونز يا ماما انا هافتح
اسيل: اهلا اهلا البيت نور
رونزى: منور باهله يختى
ۏحضڼټھl: ۏحشټېڼې يابت
اسيل: انتى اكتر وربنا
تعالى سلمى على ماما
رونزى: ازيك يا طنط عامله اى
مامت اسيل: الحمدلله ياحبيبتى انتى اى الاخبار محدش شايفك يعنى
رونزى: انا تمام الحمدلله اهو البيت وخدنى بقاا وماما وكدا
مامت اسيل: ديمآ يارب.... ادخلو يا اسيل الاوضه
اسيل: تعالى
Aya Yosry قفلت الباب هووف
رونزى: تعالى احكيلى بسرعه
اسيل: بصى الحكايه بدات من اول يوم شغل ليا فى الشركه فى اليوم دا قابلت واحد اسمو مصطفى ودا شريك المدير فى الشركه والمصنع بصراحه
رحب بياا وقالى تانى يوم هايفهمنى الشغل وجه تانى يوم روحت ودخلت مكتب تانى ومكنتش مصطفى دا اللى موجوده كان المدير التانى
بصراحه دخلت وكنت مټۏټړھ جدا من نظراته ليا دا كأنه بيحبنى بقاله كتير ومصدق شايفنى نظراته دى غريبه اووى المهم قعدت قدامه وفهمنى شغلى بعدين عدا يوم والتانى ودا بدا يجى المصنع ويشرف بنفسه ولقيت السكرتيره بتاعته بتقولى انو مكنش
بيجى الا كل شهر مره وكانت مستغربه خالص انا نزلت اكل فى المطعم تحت لقيته بيقولى اقعد معاه على نفس الطربيزه وبصراحه مكنش في مكان تاني قعدت لقيته بيبصلى جامد اتوترت
ونا قعده قدامه وعدت الايام ودا بنفس الطريقه ويعزمنى على الغدا كل يوم ونظراته زى
مهيا ولقيت فى ايام بيبقى زى الغول وېټعصپ وېزعق وايام بيكون هادى انا بصراحه مستغرابه اووى وامبارح دخلت الاصنصير لقيته دخل ورايا والاصنصير
عطل واحنا فيه وانتى عارفه انى بخlڤ اووى من الامكان المقفوله وبعرفش اتنفس ودا اللى حصل لقيته مړعۏپ عليا ومسك ايدي ويقولى انا جنبك مټخlڤېش ولما اغمى عليا كان
صلحو الاصنصير صحيت لقتنى فى مكتبه وهوا كان بيفوقنى واول مافتحت عيونى لقيته فى وشى وبيسال اجبلك دكتوره وفى عيونه قلق عليا وبعدها لما خلصت شغل