البنت التي تواعد الشاب وهي ميٹه
البواب…….. فااحتار الضابط من هذه القضية … وقال لن يحل هذا الخيط الاّ والد الفتاة.. طلب والد الفتاة لمركز الشرطه…. الضابط: هل انت فلان ؟؟؟والد فلانة ؟؟؟ والد الفتاة: نعم !!! ماذا حدث ؟؟؟ الضابط: أين أبنتك ؟؟؟ والد الفتاة: توف-يت منذ عامين..لماذا؟؟؟ الضابط: ذا دلنا على قپړ-ها لنرى الق-بر
ونرى ماهوا الموضوع بالضبط.. والد الفتاة: ولكن ؟؟؟
الضابط: ليس هناك حل أخر … حتى نرضى ضمائرنا..ويتم معرفة الحقيقة … ذهب الجميع للمق-برة وأمر الضابط بحفر الق-بر.. حفروا الق-بر ….. وياالمفاجئة …. لقد كانت صد@مة للجميع فقد رأوا شيئًا لا يوصف …. انه منظرٌ غريب وعجيب !!!!!!!!!!!!! أقترب الجميع من القب@ر لتأكد مما فيه أكثر ؟؟؟؟ فإذا بهم يروا……….. الجزء الثاني قصة البنت التي تواعد شاب وهي مي@تة تتمة …. وبعد نبش قپړ@ها بحضور الشرطة والوالد والشاب وحارس المقةةبرة اذ يجدون الفتاة في قپړ-ها بدون كفن وبنفس الملابس التي ذكرها
الشاب وهي في سبات عميق م-يتة لكن الملفت أنها ججث0ة كأنها دفن@ت حالآ لحمها طري لم يتغير مع انها دفن-ت منذ يزيد عن عام أما عن والدها فسقط مغ-مى عنه والشاب احتضنها وبدأ يناديها حبيبتي لقد حضرت ومعي والدك في حالة هستي-ريا ابعدته الشرطة وطلبت الإسعاف فنقلت للمستشفى لتجرى عليها الفحوصات وعند وصولها للمستشفى أخذت لغرفة الإن-عاش وبقية فيها مدة تزيد عن أسبوع فهي
لازالت حية لكنها لا تتكلم ومنع الشاب من الدخول لها اما والديها فهم يزوروها لكن دون جدوى فهي لا تحادثهم تكتفي بالنضر وعند الحاحهم في التحدث اليها تخلد للنوم تاركتآ اسئلة كثيرة بدون إجابات وفي احدى الليالي دخل شاب للمستشفى في حاد-ث سيارة خطيرة ووضع في العناية المركزة اما الشاب فكان حبيبها قد اتفق مع سيارة الإسعاف ان تعطي معلومات خاطئة للممرضين لغاية وصول الطبيب صباحا وبعد ساعات من دخوله اذ هو يبحث عنها فوجدة غرفتها ودخل لها وهي انكرته وبدأت في lلصړlخ قائلة انت ضيعت حياتي فأنا كنت سعيدة ومرتاحة لماذا لماذا ؟؟؟؟ وبعد معانقته لها بدأت تهدأ وتسرد له حكايتها أنها في يوم أحست بدوار وٱصفر وجهها ولم تكن تأكل وشك فيها أهلها أنها حامل