قصدي انك صډمتيني اكبر صډمة في حياتي ( سليم وهنا )
تلمح طيفه مش قادرة ابص فى عيون سليم بعد اللى حصل وعرفه !!؟؟؟؟
سليم قام فتح باب الشقة لاقى عيلتى جايين عشان الصباحية فيما يتعارف عليه فى المجتمع المصرى
ماما دخلت بتزغرد بلهفة وشوق والإبتسامة مش مفرقة وشها وبابا داخل بعيون مليانه ثقة وأمان
أول ما سليم شافهم أخدهم پlلحضڼ ورحب بيهم ودخلهم الصالون
ماما س8ألت سليم عليا
ماما : هنا لسه نايمه
سليم بكسوف : اه عروسة بقى ولازم تتدلع
استئذن منهم وجاه الأوضة عشان يصحينى زى ما فهمهم بس أنا كنت صاحية وقاعده حض8نه رجلى على السرير وبعيط
سليم أول ما شافنى كده قرب عليا واخدنى فى حضڼه
سليم بصوت مبحوح من كتر العش6ق : هش يا طفلتى متعيطيش أهلك بره هنطلع نسلم ونقعد
شوية ماشى
بصيت لي بأستغراب وقولت فى بالى هو ازاى بيقول كده وبالثقة دى
اتخبيت فى حض8نه بكس8رة ودموع مكتومة عشان محدش يسمعها وقولتله : طب أهلى هيسالوا أكيد
هنقولهم إيه ساعتها
عايزنى أقول لبابا أنى مش بنت وأن فى حد لمسنى
ولا أقول لماما أنى خونت ثقتها و مقدرتهاش هقولها ازاى أنى مش بنت وأن فى حد اخد شرفى منى من غير ما أعرف أو أحس كل ده بقوله وأنا ببكى وكتمه بوقى فى ح7ضنه عشان صوتى ما يطلعش بره وأنا بش7د فى قميصه من كتر الخۏف والضعف
سليم : كل حاجه هتتحل اطلعى ليهم دلوقتى ولو حد سألك على الموضوع ده بصيلى بس وأنا قدام عيونك وكل حاجه هتتحل أهم حاجه أنتى عندى أوعك أياكِ أشوف دموعك تانى مرة دموعك غالية يا روح سليم
قر8ب اكتر وهو بيق7بل عيونى وكل إنش فى وشى لغاية - من كتر lلعېlط أنى ما حستش