دخل مصطفى على حور بنت أخته و لقاها.......
حور بدون فهم : حصل ايه الصبح و انت بتتكلم عن ايه و بعدين انا عذ*راء يا حيو*ان
رابح ضحك باستهزاء : عذ*راء ايه يا بت ده انتى مس*قطة الصبح
حور : مسقطة ايه يا مجـ،نـ،ون أنت
رابح و هو يقترب منها لتصبح حور متمسكة بالملاية و لزقة فى ضهر السرير و بخو.ف من انفعاله و نظرات عينه الحادة
رابح : أنا مش بمد يدى على حريم بس شكلى هعملها لو طولتى لسانك تانى
حور : انت عملت فيا ايه
رابح ببرود : و لا حاجة شكيتك فى رجلك بده …..و طلع من كم عبائته شكاكة
حور : رابح انت مش را*جل
رابح و هو يكاد يق*تل تلك الفتاة فهى تخطت كل الحدود معه
حور : ترضى تخلى على ذمتك واحدة مش عايزك ليه و عمل عملة ايه يا حيو*أن انت
رابح : توافقى اكشف عليكى
حور بارتباك : لااا طبعا مفيش حد يكشف عليا
رابح باستهزاء : كنت عارف على فكرة بس عادى اصلا متفرقليش أنا بس بنفذ كلمة ابوى…… أنا مليش فى الر*خيص شكلك من بره بنت ناس لكن معدنك فلصو و يمكن ارخص
حور : أنا مسمحلكش بكده انت متعرفش ايه حصل و حتى بابا مرضاش يسمعنى رغم انى أنا اللى مظلومة قطع صوت الموبيل بيرن
رابح : ردى
حور و هى الدموع فى عيونها و كأنها تريد أن تستغيث بيه
حور هزت راسها أنه بلاش
رابح مسك الموبيل و رد
مجهول : صورك على النت يا عروسة بعتلك اللينك ابقى شوفيه بقى
رابح فتح اللينك و هو مصدوم
حور بدموع : أنا و الله هفهمك
رابح : انتى ……
مجهول : صورك على النت يا عروسة بعتلك اللينك ابقى شوفيه بقى
رابح فتح اللينك و هو مصدوم
حور بدموع : أنا و الله هفهمك
رابح : انتى ار*خص واحدة أنا شوفتها في حياتى
حور : ارجوك سيبنى اروحله هو عمل كده علشان مسمعتش كلامه أنا هعرف اخليه يمسحهم
رابح : صحيح اقول ايه ما انتى مكنتيش بتشوفى فى البندر ر*جالة