اسامحك ازاي ولا على اي سامحتك كام مره
درجه الروج ال على قميص ياسر فضلت باصه وساكته وقالت انه اكيد حصل سوء تفاهم لحد م خلصوا ورحمه استأذنت تدخل الحمام تاني وبعدين مشيوا وصلت بيتها وودعت ياسر ودخلت لكنها سمعته وهو بيكلمها وبيوعدها انهم يكرروا ال حصل تاني ودي كانت أول مره يخ@ونها ياسر وهي غصب عنها تكمل علشان بتحبه طلعت رحمه بيتها ودخلت جري ع الاوضه وفضلت اليوم كله تعيط لأنها مش عارفه تشارك مين همها وتقول لمين ان ال حبته هو برضو ال خانها End flash back كان ياسر قاعد جمب رحمه وماسك ايدها وباصصلها هو عارف انها ف غيبوبه بس خايف تقوم خايف تكشف حقيقته هو وامها ل ابوه خايف من فكره انها تعيش فضل سرحان وباصصلها واستمر الحال دا شهر كامل ياسر بيدخل يفضل باصص ل رحمه ادهم مهتم ب هدى علشان ابنه ال ف بطنها وكل واحد ف دنيا تانيه كان قاعد ياسر زي عادته وماسك ايد رحمه وباصصلها جامد فجأه لقى رحمه فتحت عينها اتخض واتنفض ورجع ل ورا وقام بسرعه ينده ل دكتور وادهم دخل الدكتور وطمنهم انها خلاص فاقت من الغيبوبه فاقت رحمه وبدأت تكون كويسه مع مرور الايام بس لسه مرجعتش تتكلم وكل م تتحسن كل م خوف ياسر وهدى يزيد اكتر ياسر: بابا انا من رأيي متقولش ل رحمه دلوقتي ان مامتها حامل ادهم باستغراب: لي؟؟؟ ياسر: علشان يعني ممكن تكون هي علشان كبرت
متكونش عايزه اخ او تتص@دم خلي طنط هدى هي ال تقولها يعني بلاش احنا نتدخل ادهم: انا من ساعه م اتجوزت هدى وانا بعتبر رحمه زي بنتي واكتر ولما وافقت عليك لما اتقدمتلها انا وافقت علشان هي بنتي مش علشان انت ابني رحمه خسرت ابوها وسندها وكان لازم اكون لها الاب دا مينفعش تسمع من برا ان امها حامل ياسر: انا عارف ي بابا كل دا بس انا قصدي طنط هدى هي ال تقولها ادهم: سبني افكر ف الموضوع دا دا حتى هدى مش عايزاني اقولها ياسر: ي بابا اكيد طنط هدى متقصدش بس هي عارفه بنتها اكتر مننا صح ادهم: طيب ي ياسر لحد م ف يوم ادهم قاعد معاها ادهم بفرحه: وهقولك خبر يفرحك كمان ي رحمه يحبيبتي مامتك حامل واخيرا هتجبلك اخ يونسك رحمه:.... يتبع.... رحمه ولاول مره من فتره كبيره تتكلم: حامل؟؟ ادهم: ايوا ي حبيبتي رحمه: من مين؟ ادهم بضحك: اي السؤال دا اكيد مني ي رحمه انتي فقدتي الذاكره ولا اي رحمه: انا عايزه اخرج من المستشفى دي ادهم: طيب استني اروح اسأل الدكتور ينفع تخرجي ولا لا خرج ادهم وساب ياسر مع رحمه ياسر باصصلها بخوف خايف تقول اي حاجه ل ابوه بس رحمه كانت بصاله ب ابتسامه ياسر: رحمه انتي كويسه؟ رحمه:..... ياسر: رحمه ردي عليا
رحمه: نظرتك ال مليانه خوف دي مفرحاني اوي خليك ديما عايش مع الخوف دا لاني ممكن ف اي وقت اعرف ابوك كل حاجه جيه ياسر يرد عليها لقى ادهم والدكتور داخلين ياسر: هروح اطمن طنط هدى وخرج بسرعه ادهم: ها ي دكتور ينفع تخرج؟ الدكتور: واضح ان صحتها بقت كويسه بس ي ريت تبعد برضو عن الضغط خالص وتخلوا بالكوا منها هكتبلها اذن خروج وخرج رحمه: امال ماما فين ادهم: ياسر خرج يجيبها ياسر: بقولك رحمه بتهددني هدى: مش هتقدر تعمل حاجه وبعدين انا حامل وادهم عمره م هيصدق اي حاجه متقلقش موبايل ياسر رن هدى: مين؟ ياسر: تليفون من الشغل هطلع ارد خرج ياسر ياسر: الو اي ي نرمين نرمين: بقالك فتره كبيره مبتجيش ومبتكلمنيش ممكن اعرف لي ياسر: م انتي عارفه ي نرمين ان رحمه ف المستشفى وابويا مخليني معاها غصب عني نرمين: والله؟ يعني انت بقالك ازيد من شهر قاعد ف المستشفى مخرجتش؟ ياسر: ايوا نرمين: ماشي ي ياسر سلام ياسر: سلام قفل ياسر ودخل ل هدى مره تانيه ياسر: ياللا ي هدهد علشان تروحي تشوفي بنتك هدى بدلع: طب شيلني لاحسن مش قادره ياسر: اشيل اي الله يخربيتك دا انتي هتخلينا نتشال من على وش الدنيا اقعدي ع الكرسي دا هدى: الله براحه ي واد علشان ال ف بطني هيهيهيههيهيهي(دورك جاي😂💃🏻) اتحرك ياسر بالكرسي ال عليه هدى لحد اوضه رحمه هدى بتمثيل: بنتي حبيبتي اخيرا فوقتي وحشتيني اهئ اهئ رحمه بقرف: ماما يخبر وحشتيني مoت قربت هدى بالكرسي وحضنت رحمه رحمه بهدوء: دا انا هفضحك فضيحه محدش اتفضحها ي..... ي ماما وعلت صوتها: وحشتين@ي خالص ي ماما واخيرا بقيتي حامل وهيكون ليا اخ خرجت هدى من حضنها وبصتلها بتوتر لأول مره تخاف من بنتها ل الدرجه دي اول مره تحس ان بنتها قويه اوي كدا طول عمرها ضعيفه ازاي بقت قادره اوي كدا ازاي تفكر تهدد امها هدى ف سرها: انا هوريكي ي بنت الك.لب ازاي تهددي امك هدى: ياللا نروح البيت وحشني اوييي خدهم ادهم وروحوا البيت كانوا كل م يقربوا من البيت رحمه تحس ان روحها بتتسحب بس بتحاول تبين انها قويه وهتقدر تحارب خوفها بيزيد مش عايزه تفتكر منظرهم تاني لحد م وصلوا قدام باب العماره وطلعوا لحد باب الشقه ودخلوا ساعتها رحمه مقدرتش تتمالك نفسها وبدأت ف عياط هستيري ادهم: مالك ي رحمه ف اي اهدى وحاول يهديها كل دا تحت خوف ياسر ومن خوفه حصل.... يتبع. فضل ياسر يرجع بضهره لحد م وقع الترابيزه ب ال عليها اتخض ادهم وبص وراه ادهم: مالك انت كمان ورجع بص ل رحمه: مالك بس ي رحمه ادهم خدها ودخلها اوضتها