تكملة --- أنتُ العريس قولتها وأنا رافعة صباعي فى وشه.!
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
ابتسم وهز رأسه بتاكيد:
- كنت مُتاكِد أنك هتوافقي.
ابتسمت وحضن@تُه وهو بادلني الحُض@ن.
- يا مالك مالُه بس الفُستان ما هو جميل.
ربع ايديه قُدامُه وبصلي بضيق:
- يعني أنتِ مُش شايفة أنه مفتوح شوية.
نفخت بزعل:
- طيب اعمل إيه كُل الفساتين الموجودة هناا موديلها كده.
اتنهد وقرب مِسك إيدي واخدني لفرع تاني اجمل، دخلنا علشان نختار فُستان الفرح بعد ما لفينا فى كل المولات الموجودة.
- اتفضلي يا ستى اختارى.
قعدت على الاريكة الموجودة بتعب:
- لا أنا تعبت اختار أنتَ بقاا.
ابتسم وفضل يبص لكُل الفساتين علشان يختارى واحد منهم، فضلت قاعدة ببصلُه وأنا مبتسمة، الفترة الأخيرة بقيت متعلقة بمالك بشكل كبير، خصوصٕا بعد الخطوبة والفترة إللى اتعرفنا فيها أكتر على بعض، طلع شخص جميل اووي، لطيف، حنين، فيه كُل الصفات إللى ياما اتمنيتها تكون فى شريك
حياتي.
فوقت من شرودى على صوتُه:
- قومى يلاه جربي الفستان ده.
بصيت للفُستان من فوق لتحت، كان شكلُه شيك اووي ولطيف، ابتسمت وقومت أخدت مِنُه الفُستان وأنا ببتسم:
- شكلُه لطيف.
- زيكِ
ضحِكت بخفة وأنا بداري وشي بخجل وسحبت الفستان من إيده:
- احم احم أنا هدخل اجربُه.
اتقدمت كام خطوة بس وقفني صوتُه:
- روفانيا.
بصيت لُه فابتسم بحب وعيون بتلمع:
- بحبكِ
-"فى مُنتصّف أعماق قلبي أنتَ هُناك"
