قصة الأرملة وطفلها اليتيم
امي كانت هارياني طلبات ههو صحيح انت كلمت ابوي انهاردة كيف ما جولتلي
فارس بتوتر هه لا اصله كان مشغول جوي فجولت استني الفرح يخلص وافاتحه يا جمري في الموضوع
جميلة بفرحة انا مش مصدجة اننا اخيرا هنتچوز ونبجي زي بدر ومرته اكده يااه يا فارس انا بحبك جوي
فارس وهو بيقرب اكتر انا بس رايدك تثقي فيا مش انتي واثقة فيا يا چميلة
جميلة وهي بتزوقه واثجة فيك بس ابعد اكده يا فارس عيب انك تجرب جوي اكده
فارس وهو بيشد جميلة عليه عيب ليه بس ده انتي هتبجي مرتي وبعدين اثبتيلي انك واثجة فيا حاكم انتي وحشاني جوي
جميلة خاڤت وبقت تزوق فارس بعيد عنها وهي بتقوله پغضب ابعد يا فارس انت اتچنيت اياك ده انا بت خالتك يعني من دمك المفروض تحميني
جميلة صړخت بعلو صوتها لكن للأسف مكنش حد سامعها لان البلد كلها ملهية في فرح ابن العمدة وده خلي جميلة تخاف اكتر فكانت بتصرخ وهي بتحاول تبعد فارس عنها بس هو مكنش فارق معاه صريخها بس فجأة لقي اللي بيشده من هدومه وبيبعده عن جميلة اللي اتفاجأت بباسل قدامها وهو ماسك فارس وعمال يضرب فيه لحد ما خلاه مش قادر يقوم من الارض وكانت جميلة متابعاهم پخوف وهي بټعيط وبتحاوط نفسها بايديها وشوية ولقت باسل بيقرب منها
باسل وهو بينهج قومي يلا
...........................
فريدة كانت قاعدة متوترة اوي من نظرات الستات ليها وكمان بناتهم اللي كانو حاطين عنيهم علي بدر وانه ممكن كان يتجوز واحدة منهم فكانو بيبصولها بغيظ وكره اما صفاء فكانت مضايقة من همس الستات وكل واحدة بكلمتها فقامت خرجت من البيت پغضب
صفاء پغضب منصووور تعالي اجولك
منصور باستغراب في ايه يا ام بدر حصل حاچة ولا ايه
صفاء بسخرية هيحصل ايه اكتر من اللي حوصل يلا جول لودك ياخد مرته ويطلع كفايا تلسين الحريم لحد اكده حاكم اني هطج
دخلت صفاء وقربت من فريدة اللي كانت متحفظة وقلقانة من معاملتها ليها بعد ما تبقي مرات ابنها
صفاء بجدية يلا غطي راسك عشان بدر هيچي ياخدك وتطلعو كفايا اكده وانتي يا ست منك ليها غطو راسكم عشان العريس چاي
بدور بغيظ وهي بتقرب من صفاء بجي اكده يا خالتي هو ده وعدك ليا انتي مواعداني ان بدر من نصيبي
صفاء بضيق واني كنت عند وعدي بس اللي حصل ڠصب عننا كلنا
بدرو بفضول ايه اللي حوصل
صفاء وهي بتبص حواليها بعدين يا بدور هجولك يلا خشي ساعدي البنتة في غرف الوكل للناس هي فينها چميلة صحيح