الجمعة 22 نوفمبر 2024

تكملة..عذر1ء بعد زواجي الثالث...اسمعوا قصتي للنهاية

انت في الصفحة 4 من 19 صفحات

موقع أيام نيوز


في منتها الجمال ليس ثوب زفاف لكنه كان رووعة
وعادة لتفكيرها وغرقت فيه حتا خرج ناصر وكان بدون شك واسيم
جدا بجس0د رياضي قوي ومشدود
بسمت له بخجل مصطنع وهذه المرة لم تحاول إغر0ائه مثل مافعلت مع حسام وتركت له زمام
المبادرة ناصر حياتي تودين آن نتعشا آول ولا هههههه شيفاء كما تشاء آنت لستو مستعجلة ناصر
على ماذا لستي مستعجلة شيفاء تخجل وتسكت ناصر ههههه حبيبتي بدون خجل آنا زوجك الآن
ولم آعد آستاذك وقترب وجلس قربها ووضعها بين ذراعيه القويتان
شعرت بقوته وهوى يعتصرها بقوة
قائلا لكم تمنيت هذه الحظة من وقت طاويل وبدا في معد0عابتها وآثارة لمساته الو0حش بداخل

شيفاء التي تحولت في لحظة من فتاة تحاول آنتبدو خجلة إلى واحده في منتها الج0رائة والتحرر
في ممارس0اتها الجس0دية وعندما حانت لحظة الحقيقة توقف ناصر
مثل حسام ولم يقدر على آكمال الممارسة الشرعية مع زوجته ناصر
في حال من التساؤلات هوي تزوج
مطلقة وكان يتوعها ليس عذر١ء وهذا هوى المفروض لكن ليس هذا المره شيفاء تبعد عنه الضنون قائلة
آنا عذر١ء ياناصر ناصر يستغرق في
الفهم لحظات ويرد ماذا تعنين بهذا
كنتي متزوجة شيفاء نعم لكنه لم
يقدر على آخذها مني ناصر يقوم ويعتدل في جلسته على طرف السرير شيفاء تجلس قربه قائلة
له آسفة كان عليا إخبارك ونهمرت الدموع من عينيها مثل زخات المطر المنهمر من السماء آنا ملع0ونة كما قال حسام آنا آسفة آسفة ناصر
يضمها إليه بحب وحنان هوششش
حبيبتي مهاذا الكلام الذين تقولينه
آنتي متعلمة معقول تؤمنين بهذه
الخرفات شيفاء تقص عليه القصة كاملة كما خدثت معها بعد زواجها
من حسام نتهت ناصر تب له هذا ليس براجل من يفعل هذا بآنثى ملكته جسدها وحياتها وكانت لتكون شريكه له طوال العمر لا
تخافي لستو مثله آنا إنسان مؤمنا
وعندي خلفية علمية يعني بصراحة
لن آصدق فكرت الربط والعن هذه بل سوف نرا حل علمي وآكيد
يوجد هى قومي آغسلي وجهكي لكي نتعشا شيفاء كانت سعيدة جدا بردة فعل ناصر المتفهم لها
بعد العشاء جلس ناصر معها وشاهدو فيلم وتحدثو في إيام الجامعة
لقد حاول ناصر إبعاد التوتر عنها و
قد نجح في ذالك
مرت اليلة بدون آي جديد فقد نما
مثل لآخوا ولم يحاول ناصر من جديد فعل شي حتا لا يزيد من توتر شيفاء برغم من آنه غير مقتنع
آنها السبب بل فكر ربما تكون هذه مشكلة جسدية عندها وقرر آخذها الطبيبة نسائية لكن ليس في الوقت الحاظر
في الصباح قام العروسان وكانت
شيفاء تتوقع حظور والدتها في تلك الحظات لكنها تصلت وعتذرت
عن عدم القدوم وكتفت بسؤالها لها كيف الحال شيفاء ردت لا شي يذكر الآم فهمت وآغلقت الخط
ناصر صباح النور ياقلبي كيف كانت ليلتك الآول معي شيفاء ههه
كما تعلم عادية جدا ناصر ههه
الحمد الله طالمة عادية هذا يبشر بلخير لطافت ناصر وتفهمه لكها كان روعة وقمة في الرجوله والخلق الحسن
وهذا زاد من إعجاب شيفاء له لقد
شعرت معه بلآمان ومرت عدة إيام
ناصر كان فيها نعما الزوج ونعما و
الحبيب
وكانت محاولته لكفتح الحصن تنتهي بلفشل في كل مره وهذا زاد
في رغبته في نيل تلك الجائزة الثمينة
بعد مرور عدة آسابيع ناصر قرر مفاتحت شيفاء في موضوع الطبيبة النسائية ناصر حبيبتي هل ممكن تجلسين قربي شيفاء نعم حياتي تحت آمرك ناصر الآمر الله وحده حبيبتي لكل داء دواء والكل فعل ردت فعل صح آم لا شيفاء
صحيح ناصر حبيبتي لقد مر وقت ونحن نحاول بدون جدوا وحان الوقت لآخذ رائي مختصة في هذا
شيفاء تهز رائسها نعم لكن من المختص في هذا ناصر ومن غير الطبيبة النسائية


شيفاء ليست مقتنعة لكنها وجدت من ناصر كل الخير والتفهم ولن تخذله الآن لهذا قررت قبول العرض ووافقت على طلبه ناصر آعرف طبيبة جيدة سوف آخذك عندها لقد حددت موعد بعد يومين
مارائيك شيفاء كما تشاء الشئ الذي لم تفهمه شيفاء هوي آن ناصر متزوج لكنه مذ زواجهم وهوي مقيم عندها والا يزور زوجته الآول
مطلقلا وهذا آمر غريب لكنها فضلت عدم فتح الموضوع معه بعد يومين توجهت شيفاء مع ناصر الطبيبة وكانت في غاية التوتر وصلا قبل الموعد وجلست في غرفة النتظار مع بقيت النساء لحظات مرت عليها بثقل وبطاء وبينما هى تجلس مع البقين سمعت كلام بعض النساء حول الطبيبة قالت واحدة هذا قدر الله طبيبة تعالج العقم وتساعد النساء في لآنجاب وهى عقيمة لا تلد ردة الثانية نعم والله مسكينة سمعت آن
زوجها تزوج عليها بسبب هذا طبع معه حق كل هذا المال لمن يتركه إذ لم يكن له ولد
الممرضة تدخل وتنادي على شيفاء.  لتي رتعشت لمجرد سماع آسمها
قامت وتوجهت نحو غرفة الفحص
وهى تبحث بعينيها عن ناصر الذي ختفا كانت توريده معها لكنه غير موجود دخلت وإذ بيه جالس مع الطبيبة بتسمت ورتاحت وقتربت منه قائلا حياتي آنتا هنا كنت خائفة الطبيبة ترد ماهاذا الكلام الفارغ حبيبك في البيت وليس في عياداتي كلامها غريب
لكن شيفاء تجاهلته الطبيبة وهى يبدو عليها الغضب هى تسطحي على الطاولة وآخل0عي ثيابك الدا0خلية وكانت ترمقها بنظرة حادة
شيفاء تخجل وتحمر خدودها وتتعرق وتكاد تغير رائيها لكن ناصر
قام وآمسك يدها وربط عليها قائلا
هي كوني قوية لآمر سهل شيفاء حسنن نفذت وجهزت نفسها الطبيبة تفحصها بتمعن وتتديق بينما ناصر جالس وواضع رائسه في الآرض يقلب في بصره بين الحين والحين نتهت من الفحص وجلست شيفاء ترتادي ثيابها وتجلس على المقعد المقابل لزوجها
ناصر ماذا رنا وهي الطبية مطاطية فقط يجب فتحها بجراحة هذا كل شيء ناصر هكذا الآمر إذ كنت واثق من هذا رنا بعد يومين نقوم بلآمر دعنا ننتهي ناصر حاضر كنت
تبدو رنا على معرفة مسبقا بي ناصر شيفاء تساؤلات كثيرة تمر بخاطرها ووجهت منها سؤال لرنا ماذا تعنين بلعملية لم آفهم لكنها تجاهلتها وكلمت ناصر بدل ذالك
كما قلت لك بعد يومين ناصر حسنن وآخذ شيفاء وغادرو المكتب وهي لا تفهم ملذي يجري
عادو للبيت شيفاء مالذي يحدث
ناصر حبيبتي كما سمعتي آنتي لا مربوطة ولا مل0عونة بل غشا0ئك مطاطي فقط وهذا النوع ممها حاول الرجل فتحه لا يوف0ته يطمطط ويعود كما كان شيفاء وإذا
ما الحل ناصر عملية بصيطة يفتح بها جراحين شيفاء تخاف لا ماذا تقول آما خائفة ناصر يضمها إليه لا تخافي ياقلبي هي عملية سهلة وسريعة وبعدها المت0عة والعيش كما
تودين ههههه شيفاء شقي ناصر نعم آنا كذالك
مرت اليومان وحان موعد العملية شيفاء رغم خوفها وتوترها لكنها ذهبت حتا تنتهي من هذا الكابوس
وجهزتها الممرضات العملية ودخلت رنا وبدات غي العملية وعندما حاولت فتح غش0اء البك0ارة بلملقط
حدث وا.

عذر١ء على حافة الهاوية ملذي فعلته المسكينة حتا تخوض غمار هكذا تجربة مؤلمة للنفس وللج0سد
زواج ثاني وتكشف على نفسها من
جديد
وطبيبة بمشرط تحاول فك شف0رتها
التي حتارفي فكها زوجان من آعتا الرجال من ناحية القوة الجس0دية
شيفاء،تغمض عيونها من الخوف فليس من
السهل آن تتقبل آن تفتح بمشرط بدل آن تفتح مثل بقيت العذ0ارى
طبيعيا رنا تقترب وتحاول فك
غش0اء البك0ارة بلمشرط لكنه نقلب
ودخل في يدها ومزقها تمزيق وبدل فتح غش0اء بك0ارة شيفاء فتح
يد رنا وبدل نزول دماء شيفاء
سالت دماء رنا: لتي:صرخت اااااه
يدي يدي وتجمعت حولها

انت في الصفحة 4 من 19 صفحات