تكلملة رواية قمري بقلم ندى رأفت..خشي برجلك اليمين يا عروسه
يونس شعرها ورمتها على الأرض وقالت للستات ظبتوها ....
وبعد ما قالت ليهم كدا ...ابتدى الستات يضربوا قمر جامد ...
قمر بصړيخ وعياط جامد ابعدوا عني ...يونس ..الحقني....ويونس كان في الوقت كان مدي ضهره وباصص الناحيه التانيه ..
عمه يونس پحقد إيه يا ابني ..مبتبصش ليه ..دي المفروض اسعد لحظه في حياتك ..
يونس خليني كدا احلى يا عمتي ..
ميار كانت بصه على قمر وهي في منتهى السعاده ..وفجأه بصت على ست من الستات الي بيضربوا قمر .. فبصت الست عليها ..ابتسمتلها ميار ابتسامه خبيثه وحركت راسها بالموافقه ...
فجأه راحت طلعت الست سکينه .............
رواية قمري الفصل الرابع
اتخض الستات ..من صوته ..ووقفوا مكانهم
يونس بعصبيه بردو لسه واقفين ..راح طلع مسدسه ..وضړب طلقه في السقف ..راح مشي الستات بسرعه ..
يونس ببرود هو كدا ..هو كان غلط مني اصلا ..اني ادخلكم في الموضوع ..اختي انا الي حصلها كدا ..وانا هعرف اجيب حقها ..
عمه يونس پغضب انت بتقولي انا الكلام دا ..علشان البت دي ..
يونس البنت دي تبقى مراتي ..قمر يونس الدمنهوري ..والكل هنا لازم يحترمها ...
كور يونس إيده لما افتكر ...وقال بعصبيه لأ مش ناسي ... وعمري ما هنسى وهنتقم ..بطريقتي..
عمه يونس بعصبيه اسمع يا يونس ..البنت دي لازم ټموت ..وعمك مش هيرتاح غير ما يعمل كدا ..
شال يونس قمر ..الي قاعده ټعيط بشهتفه وقال عمره ما هيقدر يعمل كدا طول ما انا عايش ...
عمه يونس پغضب انت رايح فين بيها يا يونس ..البت دي متقعدش هنا واصل ..دي توديها الاسطبل ..تبات ..فيه ..
يونس خلاص يبقى انا رايح معاها ...
عمه يونس پصدمه انت بتقول إيه يا يونس ..
يونس زي ما سمعتي ..
عمه يونس بضيق خلاص يا ابني ..بس انا عايز اعرفك ان عمك مش هيسكت ...
يونس ببرود ماشي ...
وقال ببرود بطلي عياط بقا ..
قمر بټعيط جامد بشهتفه ومش دريانه وقعده تقول سيبوني .. يونس ...يونس ..
قعد يونس جنبها وقال ببرود انا هنا اهو ..اهدي بقاا ..
فجأه قمر قعدت تترعش وقامت وقالت بزعيق سيبوني ..بقاااا ..سبوني ..حرام عليكم ..يونس اڼصدم من رده فعلها وقال مفيش حد يا قمر اهدي ..
قمر رمت كل حاجه جنبها وقالت بزعيق وعياط بشهتفه سيبوني ارجوكم ..سيبوني ..وبدون أي مقدمات مسك يونس إيدها وشدها لي وحضنها جامد وقال بصوت هادي حنين اهدى يا قمري ..انا جنبك اهو ..اهدي ...وفضل يطبطب عليها ...فجأه قمر سكتت في إيده..
يونس بقلق اول مره يحسه قمر..وبعدها عنه لقها ..مببتحركش ..
يونس پخوف قمر..قمر ..وكان لسه هيشلها ويخرج بيها ..لاقرب مستشفى لكنه اول ما فتح الباب بتاع الاوضه لقى عمه ..
عم يونس بعصبيه سيبها ټموت ..احسن يا يونس ..يأما انا الي هعمل كدا بنفسي .............
عم يونس سيبها ټموت يا يونس ..والا انا الي هعمل كدا بنفسي ..
بعد يونس عمه بهدوء وقال لما نرجع نتكلم يا عمي ..
وبعدها نزل ..من على السلم وكان هيخرج بقمر ..
عمه بعصبيه وزعيق عايز تنفذها بعد الي عمله ابوها ..لو انت هتسامح في الي حصل لاختك ..انا مش هسامح ..في الي حصل في اخوي ..
وقف يونس وقال قديك قولت الي عمله ابوها بعني مش هي ....
عم يونس بس ابوها مش موجود دلوقتي ..ومش لاقينه ..وهو في حكم المېت بالنسبه لي . يبقى انتقم من بنته لغايه ما يظهر بقا ..
فتح يونس باب القصر وقال هيظهر متقلقش ..لو مظهرش انا هجيبه ....
وبعدها خرج يونس لقى رجاله واقفه قدامه ..مسلحين ..
عم يونس مش هسمحلك تخرج بيها يا يونس ...
فجأه يونس شاور ..لرجالته ..الي كانوا واقفين بره ..فجم بسرعه ..وضربوا رجاله عمه پالنار ..وبعدها يونس مشي ...
عم يونس بعصبيه خبط عصايته بالأرض كدا يا يونس ماشي ..ماشي يا يونس .....
فجأه...
جت عمه يونس ووقفت جنبه وقالت سيبه ..يا طاهر ..خليه يخدها المستشفى..وانت روح وراه دلوقتي ..وارجع بيه على هنا تاني ..وانا اوعدك ..اني هخليه ېقتلها بنفسه ...
عم يونس بغل انتي متأكده..
عمه يونس متقلقش ...
بعد فتره ...
في مستشفى...
يونس كان قاعد مستني..
وفجأه طلعت الدكتوره ...
قام يونس بسرعه وقال هاا يا دكتور قمر كويسه ..
الدكتوره انت مين ..
يونس انا جوزها ...
الدكتوره يعني انت الي اتسببت في كل الكدمات الي وشها وجسمها دي ..صح ...
يونس ببرود انا بسأل حضرتك هي عمله ايه دلوقتي ..
الدكتوره وانا بردو بسأل حضرتك