تكملة..دخل علينا حمايا وفتح الباب
وعبير مستنياها هناك واول لما دخلت الكافيه لقت عبير قاعده وبتضحك وقالت لأميره اتفضلى يا اميره اققعدى
اميره: شكرا يا عبير هانم
عبير: ههههه انا مش هانم بس خلاص انا مش بشتغل عندكوا يعنى الروس اتساوت يا اميره وبكره اللى بطنى هيبقى زيه زى اشرف بيه فاهمه
اميره: بقولك اهدى كده ع نفسك انا عارفه انك مش حامل والشغل ده تعمليه ع ناس تانيه ناس عبيطه فاهمه يا روح ماما
اميره: عاوزه اعرف التفاصيل اتفضل قولى
عبير: لما انا اتفقت معاكى ع قتله فضلت افكر اققتله ازاى وملقتش طريقه غير انى اس/ممه لأنها أسهل طريقه
وخوفت بصراحه لان ماما اللى بتعمل الأكل وفضلت افكر وطبعا انتى مشيتى وكنتى غضبانه فى بيت اهلك وانا تفكيرى اتشل معرفتش اعمل ايه لحد ما هو قرر يروح يرجعك بيتك وطبعا ده بعد الحاح من اشرف بيه وعرفت ان العربيه اتقلبت بيه وم١ت وارتحنا كلنا
اميره: اه تقومى حضرتك تقولى انك حامل
اميره: انا هقوم أمشى انا مبحبش الأسلوب ده فالكلام عن اذنك
بس عبير مسكت اميره من ايدها وقالت لها بقولك ماما عاوزاكى ضرورى فى حاجه مهمه
اميره: ماما مين؟
عبير: اه الداده ماما امى الداده فهمتى