تكملة..دخل علينا حمايا وفتح الباب
اميره: حاضر لو الداده هروح لها لحد عندها من عنيه انا هاجى معاكى دلوقت وفعلا اميره راحت مع عبير لحد بيتها تشوف الداده عاوزه ايه واول ما دخلت بيت الداده لاقيته بيت قديم وشقه تراث قديم اوى والغريب فيه انه كان فيه حصان انتيكه ونفس الحصان ده كان فى زيه
فالڤيلا وقالت فى سرها ده غالى جدا ازاى يكون فى زيه هنا فى بيت الداده وعبير قالت لاميره هدخل اقول لماما انك
جيتى انتى فى بيتنا يعنى ضيفه واول لما عبير قالت إن اميره موجوده بره الداده خرجت على طول ومن غير سلام قالت لأميره بصى يا بنتى قولى لجوزك أشرف بيه ان حق بنتى
يرجع يأما هقلب الدنيا وخراب يا دنيا عمار يا دماغى انتوا من النهارده اعدائى واللى يعادى بنتى يعادينى انا وكمان قوليلوا ان حق بنتى يرجع هى واللى فى بطنها
اميره: فى ايه يا داده ايه نظام التهديد ده بنتك مش حامل ياريت تعرفى انتى بتقولى ايه كويس مش حلو علشانكم عموما اعتبرى الرساله وصلت
واميره خرجت مضايقه اوى وراحت على الڤيلا جرى ودخلت الڤيلا لقت اشرف وسومه بيتكلموا وقالت لأشرف عاوزاك ضرورى تعالى
وطلعت على اوضتها وكانت مضايقه من كلام وتهديد الداده ليها وأشرف طلع وراها ولاقاها فى اوضه حبيبه وقالها مالك يا اميره فى ايه بالظبط
اميره: فى حاجه حصلت كده مضيقانى اوى
اشرف: فى ايه ما تنطقى
اميره: عارف انا كنت فين دلوقتى انا لسه راجعه من عند الداده
اشرف: الداده انتى روحتى من غير ما تقوليلى