تكملة..دخل علينا حمايا وفتح الباب
دخله اشرف وكان بيقول اميره سممتنى الحقونى اشرف جرى عليه واميره راح زق اميره بغباء وقالها عاوزه تموتينى بس اميره انهارت وحماها قال بهزر يا بنتى وأشرف قال لابوه تهزر ايه بس راحت اميره طلعت ع اوضتها لمت هدومها وأشرف مسك فيها
وهى مرضيتش وقالت هروح ع بيتنا انا تعبت هنا وأشرف مش فاهم حاجه وفعلا خدت حبيبه ومشيت وراحت ع بيت
ابوها وفضلت قاعده هناك وأشرف فضل يلوم ابوه انه غلطان فى حق مراته واميره غابت عن البيت اسبوع وأشرف تعبان نفسيا وخصوصا بعد ماراح يصالح اميره وطلبت شقه بره يأما تطلق بس اشرف بقى يحاول مع ابوه علشان يصلحها
وابوه رافض وفى يوم كان اشرف فى شغله وابوه اتصل بأشرف وقاله انا هروح اجيب اميره اسبقنى ع هناك نجيب مراتك وطبعا اشرف مش فاهم اى حاجه غير انه هزر مع اميره وهى زعلت وفرح جدا من
موقف ابوه وفعلا ابوه ركب العربيه وراح ع بيت اميره وأشرف سبقه ع هناك وأشرف قاعد فى بيت حماه ساعتين مستنى ابوه واتصل بيه والفون مغلق لحد ما تليفون اشرف رن بس اشرف استغرب وقال عبير خير ورد عليها بس لاقاها بتعيط وبتقول الحق يا اشرف بيه عونى بيه ابوك العربيه اتقلبت بيه وم١ت…
اشرف انهار لما عرف ان ابوه م١ت واتقلبت بيه العربيه وأميره سمعت الخبر وجريت مع أشرف وحماه واسمه كمال وراحوا كلهم على المستشفى وأشرف اتصل ب عبير علشان يعرف اى مستشفى ولما عرف المستشفى راحوا
كلهم على هناك واول لما اشرف دخل الاستقبال وسأل على ابوه الممرضه قالت أكدت انه اتوفى ومدير المستشفى عاوز اشرف بس اشرف كان منهار