تكملة..دخل علينا حمايا وفتح الباب
وعبير خدت الفطار وطلعت عالفوق على اوضه اميره وحطت الفطار وخرجت وراحت قعدت فى اوضه حبيبه
اميره دخلت اوضتها لقت الفطار على الترابيزه وعبير مش موجوده وقالت اكيد فى اوضه حبيبه انا لازم اتكلم معاها قبل ما حد ياخد باله وراحت ع اوضه حبيبه ولقت عبير قاعده بتعيط.
قصة انا وحمايا
الجزء الرابع
اميره قالت لعبير ممكن افهم علاقتك ايه بحمايا وازاى وصلتوا لكده ومن غير كدب
عبير: احنا فقرا ومش قد حماكى هحكيلك على كل حاجه حاضر على فكره يا مدام اميره انا كنت بشوف حماكى وهو بيبص عليكى من الباب وشوفته كذا مره وعارفه انه بيعاكسك
اميره: احكى عندى فضول اعرف
عبير: هقولك انا ماما بتشتغل هنا من زمان وانا كنت صغيره كنت ع طول معاها ولما كبرت شويه وشديت حيلى بقيت اساعدها فى شغل الڤيلا لحد ما جه اليوم إللى كنت بروق اوضه عونى بيه
وكنت فرحانه اوى مش عارفه ليه فتحت الدرج لقيت برفان روحت رشيت منه على هدومى والبرفان ده كان حريمى وفضلت اروق ومبسوطه
واليوم ده مكنش حد موجود فالڤيلا خالص حتى ماما كانت نايمه فى اوضتها وهى نومها تقيل واليوم ده كنت قاعده ع راحتى خالص ولابسه ملابس داخليه
اميره: داخليه ازاى يعنى
عبير: زى الناس ما هو مكنش حد هنا
وفضلت اروق وفجأه لاقيت عونى بيه بيحضنى وفضلت اتوسل اليه وحلفته بالغالين بس مكانش فى قلبه رحمه وفقد عذريتى وتعبت نفسيا بعدها وبعدين اتعودت ولا اققولك خوفت منه
اميره: مع انك كنتى بتقولى ارحمنى ازاى وانتى متعوده يعنى مش اول علاقه انتى كلامك مش منطقى