تكملة رواية خادمة_القصر من هنا
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
تلف تبص عليه ولا حتى تعتذر مش مسموح تفتح بقها محمود النجاوى قال تبقى خرصه يا بت
هبط ادم درجات السلم داخله غيظ من تلك التافهه إلى فشلت فى اول مهمه ليها
وصل الرواق والبنت منحنيه بتلم الأطباق وعنيها بتبص على الأرض
القصه بقلم اسماعيل موسى
اول ما ادم قرب البنت وقفت ثابته وايديها جنبها لف ادم حواليها وهى بتنتظر تسمع كله واحده انتى مرفوضه
تنفست ديلا تنهدت بعد ما كانت هتختنق من كتم انفاسها يا ترى الباشا سامحنى
طيب هو ليه متكلمش بس واضح انه مش عجوز زى ما بيقولو يا ريتنى كنت بصيت عليه