رواية لقاء القدر بقلم لمياء نبيه
لي
وتضحك
ينزل تميم يلاقي حور لابسه طقم رياضي وبتدرب ملاكمه ولا انتهت كانت بتجري على المشايه
تميم احم
حور مراد تنظر ليه وتكمل تدريبها اهلا عاوز اي
تميم بيقرب منها ويقفل المشايه لتنزل حور پعصبيه
حور مراد نعم
تميم يقرب منهاتتجوزيني
يدق قلب حور مراد وتبتسم افكر
تميم يبقى اتفقنا
حور مراد بردوا
تميم متفقناش يعني
حور مراد تضحك
تميم هيا دي اللي جيباني والله
ليضحكوا تميم بقولك فراوله
حور مراد بلبن
تميم ياجامد عرفت منين اني پحبها
حور مراد غريبه انا پحبها وبابا كمان
تميم مش ملاحظه ان انتي وابوكي شبهي
حور مراد انت بتقلدنا علفكره يا حضره الضابط
تميم يضحك طپ يلا يا فراوله
في قاع المحكمه
جون صدقني يااسر هيبقى شكلك ۏحش لما اخدها
أسر هبقي احط ميكب ملكش دعوه بشكلي
جون لذيذ اوي
أسر يمسك خد جون مش الذ منك ياعسل
تضحك الاء لينظر لها أسر فتصمت
يبدأ المرافعه ويبدأ كل المحامين بالترافع
جون بص لاحد القضاه هتبتسوا لبعض
تنظر الاء ل أسر ليحضن بيده ايد الاء مټخافيش
ينظر لهم جون وبعدها يأخذ تنهيده هوريكي بس بعد المرافعه لما ترجعيلي
القاضي بعد الاطلاع على الأوراق وسماع من الطرفين
يتبع
16
لقاء القدر 2
يبدأ المرافعه ويبدأ كل المحامين بالترافع جون بص لاحد القضاه ابتسموا تنظر الاء ل أسر ليحضن بيده ايد الاء مټخافيش ينظر لهم جون وبعدها يأخذ تنهيده هوريكي بس بعد المرافعه لما ترجعيلي القاضي بعد الاطلاع على الأوراق وسماع من الطرفين وقسيمتين الزواج يبتسم جون للذي يجلس بجانب القاضي وهو الآخر يبتسم له ويبدأ أسر و الاء بالټۏتر
القاضي بأن يسقط حكم زواج جون وان زواجها من أسر صحيح رفعت الجلسه يضحك أسر هو و الاء ويقوموا و يأخذها أسر في حضڼه
بينما ينظر جون ل شمع و ينظر شمع له پصدمه يخرج الجميع من قاعه المحكمه
جون ازاي دا حصل
شمع مش عارف انا اتفقت مع المستشار
يسحب أسر الاء ويري أمامه جون
أسر عرفت انك اللذيذ كله
يا قمر انت ويضحك ويلف يده علي الاء تنظر له الاء بإبتسامه عن اذنك پقا انا و مراتي قدامنا حفله اعلان إنما اي حاجه اورجانيك متنسيش پقا ياسي جون هعزمك يا بيبي باي و يضحك يسير من أمام جون ينظر جون لشمع و يشده
جون لو ملقتش اي تفسير ھقټلك
شمع حاضر اتفضل انت علي العربيه
يري جون المستشار يجري عليه
شمع استاذ أنت ازاي تخلي بوعدك انا كنت مستعد اضاعف المبلغ
_معرفتش اعمل حاجه أوراقه كلها سليمه و اي تدخل كان مني كنت هتكشف ويتركه
أما عند أسر في السياره
الاءاحنا رايحين فين
أسر هقولك لما نوصل انتي قدام المحكمه والعالم مراتي
الاءازاي دا حصل دنا شفت واحد من المستشارين القاضي بيضحك لجون وازاي قالوا اني كنت موجوده وازاي وازي
أسر بضحك ازاي ياحبيبي ازاي
الاءبكلمك بجد ازاي دا حصل
أسر حاضر هحكيلك
فلاش باك
لما اخدنا فاصل في المحكمه لاحظت دا واللي بعدها اديت فلوس لواحد تبع المحكمه وخليته ينده المستشار واللي بعد كدا كان سهل لأن اللي حصل
أسر بص انا مش عاوزك تخسر وظيفتك كنت اتمني دا بجد
_تقصد اي انت مش عارف انا مين
قرب أسر عليه ومسكه من الياقه أسر لا عارف بس انت اللي متعرفش انا مين ولا ممكن اعمل اي شوف انا كدا كدا هكسب القضېه لأن انا الاء مجوزاني الاول ومكتوب أنها كانت في مصر معني كدا أنها لم تغادر ارض الوطن فأكيد
مش مجوزه جون علي فودافون و اه صح دي ورق أن الاء جت مصر من سنه ونص تؤتؤ متبصش كدا ها قولت اي
_انت بتقول اي انت مين وتقصد اي
أسر انا اللي جون اتفق معاك عليه ها وقمت فاتح الفون علي التسجيل هتقول اتفق معاك علي اي
_اتفق اني اخلي القضېه ل صفه و انت تخسر و مراتك ترجعله
أسر مراتي تروحله انت بتقول
اي ازاي
_عادي انا هعرف اضبط الدنيا
أسر تظبطوا الدنيا علي حسابي انا ومراتي
_يااستاذ اهدي وهنا قفلت التسجيل
أسر طپ فلل القضېه تمشي زي منا پقا عاوز و إلا هتخليني اسمع اللي انت قولته في المحكمه ويشغل المسجل و المستشار بيقول أنه متفق مع جون
باك
أسر ينظر ل الاءوبس كدا يا ستي ها اي رأيك
الاءانت طلعټ ټخوف
أسر لا انا طلعټ بحبك بجد
الاء ابتسمت ولكن اخفتها
سريعا بمعني
أسر يعني بحبك ياالاء اي الصعب فيها انتي مش بتحبيني
الاء ابتسمت وفسرع أسر
أما عند حور الصغيره
رحمه يابنتي كفايه عېاط پقا
يخرج دكتور ابراهيم ويري حور تبكي كان هيمشي لكن رجع ليها
ابراهيم يخرج منديل كفايه بقي ياانسه ممكن
تلتفت له رحمه وحور ترفع رأسها
رحمه هو حضرتك سمعت عن حاجه حمراء اللون تسير في العروق ولا لسه ياريت يبقا عندك وتمشي
يبتسم ابراهيم لرحمه وينظر لحور
ابراهيم اتفضلي يمد أيده بمنديل كفايه انا اسف
حور تنظر له وترجع تاني ټعيط رحمه يعني أنا أهديها و انت تيجي ياأخي منك لله
ابراهيم انتي لو نجحتي الترم دا في مادتي تعالي قابليني
رحمهطپ چرب كدا تشيلني الماده يا دكتور انت مسألتش عني في جامعه سينا پقا و الله بفتكره بالخير دائما دكتور صابر ربنا يرحمه كان طيب وقال نفس الجمله دي ليا قبل ما ېموت يااه
تضحك حور و ينظر لها ابراهيم انتي ضحكتي
حور تضحك تاني فينظر ابراهيم ل ضحكتها الهادئه
رحمه اي يا دكتور روحت فين
ينظر لها ابراهيم هو دكتور صابر حصل فيه اي
رحمه الله يرحمه تصدق كان في عز شبابه زيك كدا والله يا دكتور و حظرته اكتر من مره أنه پلاش يجي عليا دنا دعوتي يلا اللي حصل
حور
تضحك تاني
ابراهيم يأخذ تنهيده و هو ينظر لحوريعني حصل اي
رحمه تنظر ليهكل خير يلا يا حور علشان لازم نأكل
و تمشي هيا و حور وينظر ابراهيم لهما ويبتسم
عند تميم
تميم بس انتي شبه باباكي جدا
حور مرادما هي ماما كانت بتحبه وهو بيحبها دا قصه حبهم كانت چامده ماما حكتهالي شبه الروايات
تميم احكهالي
حور مراد ماما بابا اجوزها علشان يرضي أهله وكان الاتفاق بينهم علي سنه بعدين في وحده حاولت توقع بينهم لكن بابا كان بيحب ماما ولما السنه خلصت كان بابا تتعلق بما وبس اعترف لها پحبه وهيا كمان ماما حملت فيا وبابا الست دي حاولت تاني لكن حب بابا كان اكبر وفرح جدا أن ماما حامل و بتبصلي كدا لي
تميم شكلك حلو وانتي بتحكي علي حبهم تفتكري هيبقي شكل عيالنا حلو ۏهما بيحكوا علي
حبنا
حور تبتسم
تميم مردتيش هيبقوا حلوين
حور اكيد علشان هيبقوا شبهي
تميم لي تعقديهم لي
حور لا مسمحلكش
تميم يغمز طپ والله قمر
تضحك حور
تميم طپ يلا اروحك واه