مختمره في عائله مودرن بقلم رحمه محمد
محدش قبلك فكر بس انه يتعدها وعلشان كدا انا عايزك يعني انت قصاد ليلي
أدهم : انت مش هتعرف تعمل معاها حاجه وانا مش هسيبك
سعد : يمكن بس متنساش أن ليلي محجبه ومتدينه لدرجه كبيره يعني أقل حاجه هتفرق في نفسيتها وجدا وبعدين بصراحة البت حلوه اوي وهتجيب كتير فكر يا أدهم سلام
م : ابتسم بخبث على بيت جوزك
مختمره في عائله مودرن ١٧بقلم رحمه محمد
أدهم : انا رجعت تاني شقتك
سعد : حلو دلوقتي هتلاقي إلى يجيبك لحد عندي بعدها حد ضر به على دماغه فقد الوعي
سعد وهو بيرش ميه على وش أدهم المرب وط قدامه : منور يا دوك تصدق ليك وحشة
أدهم : انت هتست عبط فين ليلي ورابطني كدا ليه أظن اني نفذت وعدي يبقى انت كمان تنفذ وعدك
سعد : هههههه ليلي مش معايا اصلا
أدهم : انت بتقول اي ازاي
سعد : كان نفسي تكون معايا بس هي طلعت زكيه وروحت مع آدم اخوك لكن قدرت اسړق تليفونها ومن كلام مليكه عرفت ان ليلي ليها غلاوه جامده عندك واكيد مش هتقبل انها ټتأذي وعلشان كدا انا سرق ت تليفونها في آخر لحظة بس اي رايك جامده دماغي صح ودلوقتي بقى جه وقت الحساب يا أدهم بس متخافش انا مش همو تك علطول تؤ انا هستفيد منك لحد اخر دقيقة هههههه معلش بئا ابويا عودني على كدا
أدهم : ليه كل ده علشان حاولت اساعد بنت ملهاش اي ذنب غير أن ظروفها رمتها في طريقك
سعد : ايوا انا كنت بحبها إلى فيا مش ذنبي ده قضى ربنا يعني كان لازم ترضى
أدهم : قضى ربنا بالله عليك انت مصدق كلامك انت كنت بت مۏت في البنت بالبطئ هي اي ذنبها اصلا بالي عندك طيب اتعالج ده الي اعرفه مش تفضل تع ڈب في البنات بطريقه لايرضها شرع ولا دين وتعرف لولا أن رانيا اترجتني في وقتها انا مكنتش هسيبك بس تقول كانت غب يه وبتحبك
سعد : مجرد انك عرفت سري يبقى مش هينفع تعي ش ومليكه زيك لأنها اكيد فهمت دلوقتي
آدم : لا متخافش مصر كلها فهمت ولا يهمك
سعد : انت ازاي دخلت هنا ازاي عديت من وسط الجيش الي برا وكان لسه هيصر خ على رجالته آدم حط المس دس فوق دماغه براحه يا سوسو على نفسك ها
أدهم : اتأخرت ليه يلا انت مش المفروض توصل من خمس دقايق ياض
آدم : معلش بئا يا شق واديني بفكك وبعدين الصراحه كان في بنت برا اي صاروخ بس طلعت معاهم
أدهم : ادممممم
آدم : طيب استنى افكك وبعدها اتحول وفعلا فكه
أدهم : ودلوقتي جه. وقت الحسا ب يا سعد حق رشا ومليكه وكل بنت اټأذت بسببك وبسبب مر ضك هيخلص
آدم : متخافش ده انا محضر بروجرام لسوسو إنما هايل
سعد : هههههه غلطانين بالجامد وداس على زرار جمبه البوابات انفتحت ودخل منها عدد كبير من الرجاله
أدم : حافظ الشهاده يا شق ولا هتقول ورايا
سعد : تؤ منظركم وسطهم يا حرام صعبان عليا كان نفسي استفيد بس معلش مقدرلكوا تمو توا علطول معلش انا راضي
خلص وا عليهم بسرعه وارمو هم في أي حته
آدهم
مختمره في عائله مودرن ١٨بقلم رحمه محمد
أدم : بقولك يا سوسو
سعد بغيظ : يا ايه بقى سعد الصاوي يتقله سوسو تصدق انت المو ت علطول ليكم يبقى انا بكركم وانتوا متستهلوش اربطوهم
أدهم : يعني كان لازم تستظرف
آدم : طبعا يا شق اخلص انت وفي ثواني كانت مسوره الميه القريبه منهم مكسوره والمياه اندفعت في وشهم وادهم وآدم جريوا والبوليس دخل بس محدش كان فاهم ازاي وصلوا
آدم : هي مليكه بلغت
أدهم : مستحيل لاني منبه عليها متعملش كدا علشان كنت فاكر ليلي عنده بس ظهرت ملك وليلي ومليكه
ليلي بلهفه : انت كويس يا أدهم وانت يا آدم
آدم : لسه فاكره يا بنت عمي بس اه كويس
أدهم پحده : ادممم
آدم : يا عم انت كل ما تتزنق تقول ادممم خلاص سكت
الظابط : انسه ليلي ليلي كانت هترد بس أدهم سبقها ايوا يا حضره الظابط خير
الظابط بأحراج : لا ابدا بس كنت هحتاج انسه ليلي وحضرتك والبشمهندس في القسم علشان ناخد اقولكم
أدهم : انا وآدم هنيجي معاك بس البنات هيروحوا بعد اذنك ومنهم انسه ليلي
الظابط شريف : تمام اتفصلوا بعدها راحوا معاه والبنات على البيت
مليكه : انا تعبانه وطالعه اوضتي لاني محتاجه ارتاح
ليلي بحنيه : تحبي اساعدك أو اعملك حاجه تاكليها
مليكه باستغراب : لا شكرا
محمد : بقى انا ابني يتس جن على ايد شويه عيال زي دول
عاصم : اهدي يا باشا والي انت عايزه هيحصل
محمد : ابني يخرج يا عاصم وعيال اختك يتنزلوا عن القضي ه والا متلومش غير نفسك انت واختك ومش بأيدي لا بأيد أدهم وانت عارف لو أدهم عرف إلى عندي اي إلى هيحصل بعدها قفل في وشه وبعدين بئا في الوقعه دي مهي لازم يبقلها حل اكيد ليها حل بعدها ابتسم بمكر : هههههه لقيتها ليلي
مختمره في عائله مودرن ١٩ بقلم رحمه محمد
نيره : يعني رجعت يا أدهم اهو اي بئا لازمه انك كنت تجرجر آدم وراك
آدم : امي لو سمحتي أدهم اخويا واكيد انا في ضهره في كل وقت لأننا ملناش غير بعض
نيره : وانا مليش غيرك
أدهم حس ان نيره بتحاول تطلع أدهم اناني على الأقل قدام نفسه
أدهم : اهو عندك مفيهوش حاجه بعدها سابها وطلع
آدم : مكنش فيه لزوم