تكملة..دخل علينا حمايا وفتح الباب
الداده خدت عبير وقالت إنها هتمشى لحد ما الدنيا تهدى وتحاول تفهم من عبير كل حاجه والداده خرجت من ڤيلا ووقفت فى الجنينه ولأول مره من سنين تسيب الڤيلا وتمشى وخرجت حزينه من عمايل بنتها عبير وفى نفس الوقت زعلت من عونى لأنها كانت شيلاه من على الأرض
شيل وفضلت تقول كده يا عونى بيه ضعيت مستقبل بنتى ولقت عبير جايه تمسك ايدها وقالت انتى بتعيطى يا ماما ده انا هعيش فالعز وهما ماشين اميره نادت على عبير وقالت
اميره: تعالى يا عبير لو سمحت عن اذنك يا داده
وخدت عبير ووقفوا على جنب ومسكت ايدها وقالت انتى يا بت انتى احنا متفقناش على كده ايه موضوع الحمل ده يا روح ماما
عبير: ههههههه ايه زعلانه انى حامل وهاخد فلوس واعيش ذيكم
اميره: لا مش زينا وانتى عارفه كويس مش دى مشكلتى خالص بس انتى مش حامل من الأساس وقسمًا بربى هفضحك واقول انك مش حامل من الأساس
وخلى بالك اشرف هيعمل تحليل دى ان ايه وهتروحى فى داهيه احنا اتفقنا على القتل بس وهتاخدى قرشين وتمشى من هنا اهو انا ارتحت من قرفه وانتى كمان ارتحتى إنما تقولى حاما
وحوارات علشان تورثى وتجبيى عيل من الشارع شوفى مين ضحك عليكى وجايه فالاخر تشاركى جوزى وبنتى فالميراث لأ يا حبيبتى انا ميضحكش عليا خودى الفلوس اهى وغورى من هنا مشفش وشك تانى فاهمه
اميره اتصدمت ومسكت عبير من ايدها وزقتها وقالت مين يا اختى بتقولى ايه ازاى انتى مقتلتهوش اومال مين ان شاء الله يبقى انا